وجه المدير العام التربية والعليم في منطقة تبوك الدكتور محمد بن عبدالله اللحيدان بضرورة مشاركة كافة منسوبي التعليم من إداريين ومعلمين وطلاب في قطاعي البنين والبنات في التعبير عن مشاعر البهجة والسعادة بالأوامر الملكية الكريمة التي تجسد حرص ملك الإنسانية على تلمس احتياجات شعبه وتوفير كافة سبل الحياة الكريمة لهم وما سينتج عن تلك القرارات العظيمة من خير ونماء للوطن ورخاء يعم كافة المواطنين وسوف تخصص العشر دقائق من الحصة الأولى غداً الأحد للتعبير عن مشاعر البهجة بتلك القرارات الملكية العظيمة . وأكد مدير التعليم الدكتور اللحيدان .. أن ملك الإنسانية يولي شعبه المحبة الصادق والرعاية الأبوية الحانية ويتلمس احتياجاتهم والأوامر الملكية الكريمة سوف تساهم في رفع شان وطننا ويعم خيرها وبركتها كل من يعيش على ثرى هذه الأرض المباركة أرض الحرمين الشريفين ونحن بهذه المناسبة نرفع لمقام خادم الحرمين الشريفين أسمى آيات الشكر على حبه ورعايته لشعبه كما نهنئه بمحبة هذا الشعب النبيل له ولحكومتنا الرشيدة سائلين المولى عزوجل أن يديم على وطننا الغالية أمنه واستقراره في ظل قيادته الحكيمة . كما أعرب مساعد مير التعليم للشؤون التعليمية الدكتور هاشم القحطاني عن مشاعر السعادة التي غمرت أبناء الوطن بعد إعلان الأوامر الملكية الكريمة التي تجسد عمق التلاحم بين القيادة والشعب وتاتي في ظل الرعاية الكريمة التي يوليها ملك الإنسانية لأبناء شعبه الذي يعاهده على الولاء والطاعة . فيما أشار مساعد مدير التعليم للشؤون المدرسية الدكتور عمر أبوهاشم إلى بشائر الخير والبركة التي حملتها الأوامر الملكية الكريمة التي سوف تساهم في توفير فرص وظيفية جديدة وتدعم مواصلة مسيرة البناء والتطوير لهذا الكيان الشامخ . كذلك أوضح مدير الإعلام التربوي بتعليم تبوك الأستاذ سعد الحارثي .. بأن الوطن عاش فرحة عظيمة بصدور القرارات الملكية الكريمة التي من شأنها تحسين مستوى المعيشة وتساهم في خلق فرص وظيفية لأبناء الوطن وتأمين الوحدات السكنية المناسبة لهم إلى جانب إقامة المزيد من المشاريع التنموية لوطننا الغالي . من جانبها أكدت مساعدة مدير التعليم لشؤون الطالبات الأستاذة حصة القعير .. بأن ملك الإنسانية يهتم بكافة شؤون وطنه ومواطنيه فهو يسعى دائما لرفعة شأن الوطن وتوفير الحياة الكريمة للمواطنين ولقد غرس ملك الإنسانية محبته في قلوب كافة أبناء شعبه وعزز بداخلهم مشاعر الانتماء والولاء لوطننا وقيادتنا الحكيمة .
