رغم مرور فترة ليست بالقصيرة على هذه الحفره بشارع جهينة مقابل قصر المحلاوي للأفراح إلا أنه لايوجد أي تحرك من الجهة المسؤولة عن معالجة الوضع والتي باتت تشكل خطراً محدقاً بصغار السن خاصة ممن هم في سن الخامسة فما دون, حيث أنها ستغطي من يسقط بها بالكامل لاسمح الله, إضافة إلى أنه فخ لازال يقع به الكثير من قائدي السيارات مما يؤدي إلى تلف الإطارات وإلحاق الضرر بأجزاء من قطع سياراتهم,. حيث ذكر لصحيفة أملج الإلكترونية ياسر خيايا أحد سكان الحي (أنه يمر على هذه الحفره بشكل شبه يومي عندما يكون عائداً من صلاة الفجر على قدميه وقد استغنى عن ركوب سيارته فيشاهد هذه الحفرة ويجمع بعض الأخشاب لتغطيتها ووضع الحجارة كتنبيه للسيارات من الوقوع فيها وسرعان ماتعود كما كانت لحيوية ذلك الشارع). ولايزال المارين بتلك الحفره وأهالي ذلك الحي يجتهدون بجهود فردية من منطلق حديثه صلى الله عليه وسلم (إماطة الأذى عن الطريق صدقة) , ومع هذا إلا أنهم يناشدون المسؤول عبر صحيفة أملج بالحفاظ على سلامة المواطنين ومعالجة هذه الحفره مجهولة الخدمة وسبب تواجدها هكذا بدون غطاء محكم منذ فترة طويلة .