تعرض ظهر اليوم الاثنين حساب قناة فرانس 24 على موقع التواصل الاجتماعي تويتر لعملية قرصنة ونشر أخبار ملفقة تتعلق بالملف السوري. وقد تبنت المجموعة التي تطلق على نفسها اسم "الجيش السوري الإلكتروني" عبر حسابها على تويتر مسؤوليتها عن عملية القرصنة. وكانت هذه المجموعة المؤيدة لنظام الرئيس بشار الأسد تبنت عمليات قرصنة مشابهة لحسابات قناة سكاي نيوز العربية على فيس بوك وتويتر والجزيرة موبايل ووكالة الأنباء الفرنسية، والعديد من المواقع الرسمية لتنشر بعد ذلك أخباراً ملفقة لا تمت للحقيقة بصلة.