أبرز عناوين الصحف الصادرة ليوم الإثنين 2021/9/13 م: أوامر ملكية: الفيصل رئيساً للشؤون الخاصة لخادم الحرمين.. والمزيد محافظاً «للأمن السيبراني» فيصل بن فرحان: الحوثي يراهن على الخيار العسكري ويستخدم اليمنيين للابتزاز وزير الصحة يدشّن هوية "الضمان الصحي" الجديدة مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل تنفيذ مخبز الأمل في لبنان و«مسام» في اليمن اتفاق برلماني خليجي حيال مواجهة التغير المناخي والأمن السيبراني الكويت تدين إطلاق ميليشيا الحوثي طائرة مسيرة تجاه مدينة خميس مشيط غانتس: إيران تدرب الإرهابيين على تشغيل الطائرات ونشر الذعر افتتاحيات الصحف: وقد تناولت الصحف، اليوم الإثنين العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. أبرزها إعفاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ناصر بن عبدالرزاق بن يوسف النفيسي رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين من منصبه. وعين بدلا منه عبدالعزيز بن إبراهيم بن حمد الفيصل. وقالت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان (منهجية الزيف) : يبدو أن المدرسة السفسطائية في طريقها للظهور مجدّداً، فمع توالي الادّعاءات المُضللة التي تُطل برأسها الشوهاء، يتأكّد لنا أنّ ثمّة منهجية للزيف يسعى مروّجوها إلى جعلها تقليداً سياسياً سنوياً يمارس من خلاله باعة الأوهام والمصطادون في العكر بثّ الأراجيف والدعايات والأخبار المكذوبة التي لا سند لها من حق أو واقع سوى أكاذيب وأحقاد مشوبة بكل العلل النفسية والأدواء، دأب أصحابُها على نشرها هنا وهناك، لأهداف نفعية براغماتية لا تخفى على أحد. وكتبت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها بعنوان (تأصيل العطاء بمفاهيم إنسانية) : حققت المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان" أهدافها وغاياتها الأساسية، وذلك خلال فترة قصيرة من إنشائها وأصبحت جهة موثوقة للعمل الإنساني الخيري، وتفاعل معها جميع شرائح المجتمع السعودي، وهي ماضية ومستمرة قدما في تقديم مزيد من الإنجازات المستندة إلى مجموعة من الأدوات والعوامل والطموحات، وفي مقدمتها بالطبع، مكانة العمل الخيري عموما عند القيادة، وتطوير هذا العمل بما يخدم الأهداف كلها، ويوفر العوائد المأمولة منه. العمل الخيري في المملكة العربية السعودية هو بحد ذاته ثقافة شعبية تعمل القيادة على دعمه وتوسيعه من فترة لأخرى، وفق الاحتياجات اللازمة. وأوضحت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها بعنوان (منصة إحسان.. وشمولية العطاء) : الإحسان وعمل الخير وتيسير السبل المؤدية إليه أمر يجد الرعاية البالغة والتضحيات اللامحدودة من لدن حكومة المملكة العربية السعودية في سبيل تطوير القطاع غير الربحي فهو أمر تضعه الدولة ضمن أولوياتها منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.. ويأتي تقديم سمو ولي العهد – حفظه الله – تبرعا سخيا إضافيا بمبلغ 10 ملايين ريال للمنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان)، امتدادا لتبرعه السابق للمنصة في شهر رمضان الماضي، انطلاقا من حرصه على دعم وتمكين قطاع العمل الخيري، ووصلت المنصة بتبرع سموه إلى إجمالي مليار ريال من التبرعات بإنجاز غير مسبوق، فهذه البادرة الداعمة لمختلف المجالات التي تغطيها منصة إحسان بشمولية، باعتبارها منظومة تقنية تعمل بالتكامل مع الجهات الرسمية، شكلت نموذجا محفزا على العطاء والتكافل الاجتماعي الذي يعكس القيم الإنسانية للمملكة وقيادتها الرشيدة، وتكاتف القطاعات الداعمة وكبار المانحين وكافة أفراد المجتمع. كما قالت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان (استثمارات التنمية): تتمتع المملكة باقتصاد قوي كأكبر اقتصاد وسوق حرة في المنطقة، بينما تواصل تنفيذ استراتيجيتها لاستثمار موقعها الجغرافي الذي يوفر لها سهولة الوصول إلى أسواق التصدير في كل من أوروبا وآسيا وإفريقيا، ضمن مستهدفات رؤية 2030 الطموحة لكافة القطاعات وفي مقدمتها الصناعة، وجذب الاستثمارات ودعم دور القطاع الخاص وشراكته في منجزات التنمية المستدامة المتسعة في الاتجاهات الأربعة على خارطة الوطن، تعززها بنية تحتية أساسية وتنظيمية ومالية وتقنية قوية، حققت للاقتصاد الوطني انطلاقات متكاملة في شتى القطاعات نحو التحول المستدام.