الله تبارك وتعالى هو المنفرد بالهداية والإضلال، فمن يهده فهو المهتدي على الحقيقة، ومن يضلله ويخذله فلا هادي له ﴿مَن يَهدِ اللَّهُ فَهُوَ المُهتَدي وَمَن يُضلِل فَأُولئِكَ هُمُ الخاسِرونَ﴾. تلاوة فضيلة الشيخ د.#فيصل_غزاويمن صلاة المغرب 7 جمادى الأولى 1442ه.pic.twitter.com/NFfHyGOqcB — شؤون الأئمة والمؤذنين (@Emam_moathen)December 22, 2020