ياقلب تكفا ودي ارتاح وأنام وراك ياقلبي تسهر عيوني عذبتني مابين تفكير وأوهام وأحفيت من دمعي ملامس جفوني اخفي صواب القلب عن كل نمّام واضحك وانا من ذا الزمان مغبوني اكنا صوبٍ سبته جور الأيام وإلا الهوى ماهز حسّ الشجوني هذا زمانٍ عز رايات الاقزام واركا على الشجعان هم وحزوني كم من كريم ضده الفقر وانظام وان جات للواجب حلاله يهوني يرخص غلا ماله ويجمل ليا قام يكرم جنابه عن جناب العفوني وكم شيخ قوم مابقى فيده زمام من عقب ماهو للركايب زبوني كل خذا بشته وزيف له أختام ويقول أنا المرقاب والناس دوني يبغى المدايح والله يعز الاسلام المدح لهل المدح ما جا بهوني دربه عسير ودونه رماح وسهام والبيت عزه في صليب الركوني ولا ذكر به بوم ٍ تعلا ولا حام من خلقته في ضَل ريف الغصوني ماياصل الهقوات ياكود غشام حرٌّ وطيبه من زمان مخزوني ماهو بطيب توه استالد العام الطيب كايد والعرب يعرفوني وقول بليا فعل مايصنع وسام ياخيبة اللي ودهم يصنعوني ورجل تغره سكبته والتهندام ناقص وراعا الكبر خايب ظنوني لابد ماتكشف نواياه الأيام وقصر بنته احلام هده يهوني والكار للي فاللقا درع وحزام من دون ربعه مثل زبن الحصوني هذا وانا مالي عدوين واخصام قريحة فاضت بصافي شجوني تشرح سبب طرف تكدر ولا نام يشكي زمانه والعرب يشتكوني ماني بخبل دلهه كثر الانعام همه طعامه والسهر واللحوني اميّز الحالي من العلقم السام وأغض طرفي عن محاسن فتوني ولايهمني برق ونوه على الشام اهم ماعندي حياتي وشوني ادرى على الأقدام لا تزل الأقدام اربي انجا كانهم كفنوني واستبدلوا ثوبي بلبسٍ من الخام ثم لحدوني وذهبوا وتركوني في حكم من بيديه تصريف الاحكام واقبل عليّ اثنين ثم اسلوني تمت وصلى الله على خير من صام عد الرمال وعد وبل المزوني الشاعر / محمد بن مسرع آل سلمان