يجيني من شموخه كل ما به يفز الشعر لمصافح يميني يفز وفزته شوق وضبابه أنا والشعر من مبطي معارف تجمعنا على طيب وذرابه ليا مني بغيته وإنتخيته يجيني مهتوي يشعب زكابه وأنا ذا الليل ناديته وجاني وصغت الجزل ما به شي غابه بحفلٍ يفتخر به من سمع به وتحكي به على خنذف شبابه سلام الله في حفل الدواسر سلام لمد همال السحابه على أهل المجد و والوقفات ربعي على كل الدواسر ينبدا به أهل رمحٍ يطني في عداهم وجمعٍ في الملاقا بندعا به مقيدة الجمل وقت الحرايب وأهل بيتٍ يذري من وزا به لو الراوي روى عنهم ودوّن من الأمجاد تتعبه الكتابه ميامينٍ تعز الضيف لأقبل يحصل في مجالسهم رحابه وأنا منهم وأماري وأتشرف وهني من هم له الظفران لآبه ورثنا المجد من (زايد وتغلب) مثل ورث القرابة للقرابه ليا من مات نادر جاك نادر وحاز المرجله بأول شبابه ولا يحتاج ذكرٍ للوقايع لنا التاريخ يشهد في كتابه لنا وقفات وسلوم وفعايل رقينا المجد من عالي هضابه حمينا الدار من وقت الجهاله بسيف ورمح وعزوم وصلابه من الوادي لحد خريص دارٍ لنا ما أحدٍ يخاشرنا ترابه ولنا فزعات في خمسة عواصم مشو مبطين يوم الوقت غابه ولكن يوم راحوا نامسونا وصاروا نجم عالي يقتدا به ولا جو بالطمان من الريادي تعلو في الشواهد كالذيابه ولا ألحق ذم في كل القبايل حقوق الناس ما فيها طلابه ترى كلٍ له أمجادٍ تؤرخ على صفحات تاريخ المهابه وأنا لي حق مثبوت أفتخر به وأسل السيف وأكسر جرابه وفيه سلوم تتشابه بعضها وفيه سلوم ما فيها تشابه مثل وسم العصا سلم الدواسر وكلٍ من معارفنا درابه وحنا اليوم في أمن وسكينه فضل من رحمته تسبق عذابه إله الكون خلاق الخلايف رفيع الشان ملجا من نجابه وفي دولة لها التشريع منهج مناهج مصطفانا و الصحابه وعلم الدين يرفع له مباني وجهل الدين يتركها ضرابه وحنا شعب واحد تحت راية هل العوجا ولا فيها غرابه تحت رايات عبدالله ملكنا ملك و الصدق والطيبه زهابه وأنا قبل أختم أبياتي واسلم سلامي يا مقابيس الحرابه سلام الله على كل الدواسر وعن كل الدواسر بالنيابه