الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
الكشف عن مخططات نيمار المستقبلية
القيادة تهنئ ملك مملكة بلجيكا بذكرى يوم الملك لبلاده
الفرصة لاتزال مهيأة لهطول الأمطار على جازان وعسير والباحة ومكة
ليس الدماغ فقط.. حتى البنكرياس يتذكر !
البثور.. قد تكون قاتلة
قتل أسرة وحرق منزلها
أمريكا.. اكتشاف حالات جديدة مصابة بعدوى الإشريكية القولونية
مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يرحب باعتماد الجمعية العامة قرار سيادة الفلسطينيين على مواردهم الطبيعية
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاض
وزير الحرس الوطني يستقبل وزير الدفاع البريطاني
أمين الأمم المتحدة يؤكد في (كوب 29) أهمية الوصول إلى صافي انبعاثات صفرية
إصابات بالاختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة الخضر جنوب بيت لحم
هيئتا "السوق المالية" و"العقار " توقعان مذكرة تفاهم لتنظيم المساهمات العقارية
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يدعو الدول الأعضاء إلى نشر مفهوم الحلال الأخضر
الرياض تستضيف النسخة الرابعة لمنتدى مبادرة السعودية الخضراء
«قمة الرياض».. إرادة عربية إسلامية لتغيير المشهد الدولي
الخرائط الذهنية
«خدعة» العملاء!
جرائم بلا دماء !
الحكم سلب فرحتنا
عبدالله بن بندر يبحث الاهتمامات المشتركة مع وزير الدفاع البريطاني
احتفال أسرتي الصباح والحجاب بزواج خالد
علاقات حسن الجوار
مدارسنا بين سندان التمكين ومطرقة التميز
6 ساعات من المنافسات على حلبة كورنيش جدة
في أي مرتبة أنتم؟
الشؤون الإسلامية بجازان تواصل تنظيم دروسها العلمية بثلاث مُحافظات بالمنطقة
باندورا وعلبة الأمل
اختتام أعمال المؤتمر السنوي ال11 لمحامي كرة القدم AIAF بالرياض
الشؤون الإسلامية في منطقة جازان تقيم مبادرة توعوية تثقيفية لبيان خطر الفساد وأهمية حماية النزاهة
لماذا فاز ترمب؟
الصين تتغلب على البحرين بهدف في الوقت القاتل
فريق الرؤية الواعية يحتفي باليوم العالمي للسكري بمبادرة توعوية لتعزيز الوعي الصحي
هاتفياً.. ولي العهد ورئيس فرنسا يستعرضان تطورات الأوضاع الإقليمية وجهود تحقيق الأمن
القبض على (7) مخالفين في جازان لتهريبهم (126) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر
خالد بن سلمان يستقبل وزير الدفاع البريطاني
أمير تبوك يطمئن على صحة مدني العلي
مركز صحي الحرجة يُنظّم فعالية "اليوم العالمي للسكري"
إجتماع مجلس إدارة اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية
«الداخلية» تعلن عن كشف وضبط شبكة إجرامية لتهريب المخدرات إلى المملكة
أمير المدينة يلتقي الأهالي ويتفقد حرس الحدود ويدشن مشروعات طبية بينبع
انطلاق المؤتمر الوزاري العالمي الرابع حول مقاومة مضادات الميكروبات "الوباء الصامت".. في جدة
الأمير عبدالعزيز بن سعود يرأس اجتماع الدورة الخمسين للمجلس الأعلى لجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
البصيلي يلتقي منسوبي مراكز وادارات الدفاع المدني بمنطقة عسير"
ذلك «الغروي» بملامحه العتيقة رأى الناس بعين قلبه
198 موقعاً أثرياً جديداً في السجل الوطني للآثار
وصول الطائرة الإغاثية السعودية ال 23 إلى لبنان
استعراض جهود المملكة لاستقرار وإعمار اليمن
استعادة التنوع الأحيائي
تعزيز المهنية بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.. وزير البلديات يكرم المطورين العقاريين المتميزين
بحضور الأمير سعود بن جلوي وأمراء.. النفيعي والماجد يحتفلان بزواج سلطان
أفراح النوب والجش
فيلم «ما وراء الإعجاب».. بين حوار الثقافة الشرقية والغربية
كم أنتِ عظيمة يا السعوديّة!
مقياس سميث للحسد
أهميّة التعقّل
د. الزير: 77 % من النساء يطلبن تفسير أضغاث الأحلام
إضطهاد المرأة في اليمن
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الدّينُ النصيحةُ!
عبد العزيز السلامة
نشر في
سبورت السعودية
يوم 17 - 08 - 2018
يعلَم المؤمنُ يقينًا بأن الإسلامَ ربانيٌّ شامل كاملٌ موافق للبشرية،وجميعِ متطلباتِ الحياة المختلفة، وهو دِين الوَسَطيّةِ،وهو نِعمةٌ عظيمة منَ الله يحقق للمسلم الأمن والأمان وسعادة الدارَين.فالذي وضَعَهُ الله العزيزُ الحكيم،الذي يعلَمُ ما يلائمُ خلْقَه ومخلوقاتِه،قال الله تعالى:﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾المائدة. فقدْ حثّ على الخير،وحذّر منَ الشر،ولا يدرِكُ تلْكَ النعمةَ إلا من فقَدَها في أرجاء المعمورةِ! ومنها: النصْحُ والتناصح بين المسلمين في كافة مجالاتِ الحياة الدينية، أوِ الدنيوية كالتربيةِ والتعليم، والصحة أوِ التجارةِ والاقتصاد وغيرِها؛ كي يكونَ المجتمعُ صالحًا ينْعَم بالمحبةِ والخيرِ. والنصحُ من صفات الأنبياءِ والمؤمنين،قال الله تعالى:﴿ أُبَلِّغُكُمْ رِسَالاتِ رَبِّي وَأَنَاْ لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ﴾الأعراف، وقال تعالى:﴿ أُبَلِّغُكُمْ رِسَالاَتِ رَبِّي وَأَنصَحُ لَكُمْ وَأَعْلَمُ مِنَ اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ)الأعراف، وقال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:( الدِّينُ النَّصِيحَةُ, قُلْنَا: لِمَنْ؟ قَالَ: لِلَّهِ, وَلِكِتَابِهِ, وَلِرَسُولِهِ,وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِم) رواه مسلم. فالنصيحةُ بين المسلمين؛ شأنُها عظيمٌ. فالدينُ هو النصيحةُ،والنصيحة لله: الإيمان به سبحانه، ونفْيُ الشريك عنه، ووصْفُه بصفات الكمال والجلالِ، وتعظيمُه و طاعته واجتنابُ ما نهى عنه.والنصيحةُ لكتابِه:الإيمانُ بأنه كلامُ الله تعالى، وتلاوتُه، وتدبرُه،وإقامة حروفِه وحدودِه وأحكامِه، و أخْذُ المواعظ والاعتبار منها. ولرسوله:تصديقُه، والإيمان به، وطاعتُه في أوامره ونواهيه،وإحياءِ سنَّتِه الصحيحةِ، والدعوةِ إليها، والتأدبِ بأخلاقه وآدابه.ولأئِمّة المسلمين: كانوا أولياءَ ورؤساءَ أو مسؤولين أو علماءَ، بمعاونتهم على الحق، وطاعتِهم فيه، في غَير معصية الخالق. والنصيحةُ لعامة الناس تكون بإرشادِهم في أمور دِينِهم ودنياهم وآخرتِهم وكفِّ الأذى عنهم، وتعليمِهم دينَهم، وأمرِهم بالمعروف والنهي عنِ المنكر، بالحِكمة والموعظة الحسنة،قال تعالى:(ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) النَّحل.فالدِّين ليس صلواتٍ وحَجًّا وصيامًا وزكاة وأقوالًا فقط . بلْ أقوالٌ وأفعال وسلوك ومعاملةٌ في كافة ميادين الحياة الدينية والعملية.ولَنا في الرسول صلّى الله عليهِ وسلّمَ القُدْوةُ الحسنةُ والخُلُقُ العظيم
،قال تعالى:(فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ) آلُ عمرانَ، وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ, أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى صُبْرَةِ طَعَامٍ, فَأَدْخَلَ يَدَهُ فِيهَا, فَنَالَتْ أَصَابِعُهُ بَلَلًا, فَقَالَ:مَا هَذَا يَا صَاحِبَ الطَّعَامِ؟ قَالَ: أَصَابَتْهُ السَّمَاءُ يَا رَسُولَ اللَّهِ, قَالَ: أَفَلَا جَعَلْتَهُ فَوْقَ الطَّعَامِ كَيْ يَرَاهُ النَّاسُ؟ مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي ) رواه ُمسلم. وعنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ:قَامَ أعرَابِيٌ فَبَالَ في الْمَسْجِدِ، فَتَنَاوَلَهُ النَّاسُ فَقَالَ لَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم :(دَعُوهُ وَ أهَرِيْقُوا عَلَى بَوْلِهِ سَجْلاً مِنْ مَاءٍ، أوْ ذَنُوبًا مِنْ مَاءٍ، فَإِنَّمَا بُعِثْتُمْ مُيَسِّرِينَ وَلَم تُبْعَثُوا مُعَسِّرِينَ) رواهُ البخاريّ.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
الدين النصيحة !!
الدين النصيحة
الدين النصيحة
أ. د عبد الله بن محمد الطيار
المظاهرات إثارة للفتنة وكفر بالنعمة
جهود هيئات ومراكز الدعوة إلى الله تعالى في بلادنا
أبلغ عن إشهار غير لائق