– خسارة خلف خسارة يتلقاها الفريق الشبابي من الهلال ثم الاتحاد ثم القاصمة من الوحدة أتبعها تهاوي مدوي في نتائج الاولمبي والفئات السنية ليبدأ معها قرع الجرس الشباب الى أين؟ – اجتماعات متتالية مع الجهاز الفني للفريق الاول ولم نرى لها اثر أو تغيير عنصر على الخارطة او خطة الفريق والنتائج خسائر بدون تحسين المستوى. – نجوم يصرحون بطلب المغادرة وآخر يطالب بعودة المحبين والمشهد يتضح بأن العلة نفسية اولا ثم مادية. – كل الأندية تعاني ماديا ولا شك في ذلك لكن أن تصل الأمور للنفسية قطعا أن المسيرين حاليا لايملكون الاحتواء النفسي للاعبين فمطالب اللاعبين بعودة المبتعدين هنا نضع ألف علامة استفهام. – لاشك أن المبتعدين يتحملون جزءا مما وصل له حالة لاعبي شيخ الأندية فلاوقوف معنوي ولا مادي والفريق يسير في نفق مظلم. – الشباب دخل مرحلة المعمعة وتتطلب الى رجل يملك "الخبرة" للتعامل معها فالشباب طيلة السنوات الأخيرة لم يسبق ان يتعرض لثلاث خسائر متتالية. – مازال الأمل قائم بعودة الشباب ومازال هناك بطولتين في متناول اليد "كأس ولي العهد – كأس الملك" بشرط تعديل كبير وكبير جدا في الشتوية يصاحبها جلسة مصارحة وشفافية مع لاعبي الفريق للعودة مجددا للطريق السليم. بين السطور: – لماذا تربط الاحاديث "عودة الشباب بالخصخصة" من ينتظرها ومن المستفيد؟ ماذا لو لم تطبق؟