قنبله فجرها الرئيس العام لرعاية الشباب بتصريح فضائي دق فيه النعش الأخير في إتحاد أحمد عيد عندما ذكر عن الميزانيه الهشه التي أُعدت في أربعة أشهر وأظهرت ركاكة هذا الإتحاد وضعفه بمديونيات وصلت ل 141 مليون منها 90 مليون كشرط جزائي للمدرب ريكارد و51 مليون كتذاكر سفر وفنادق ومطاعم وترزز وفلاشات لم تجني منها رياضتنا إلا النكسات تلو النكسات . إتحاد القدم المنتخب بقيادة أحمد عيد وبمجلس إدارة مفروض عليه تسبب له بمشاكل كبيره وبحيره للوسط الرياضي أشبه بمدرسة مشاغبين يعبثون برياضة وطن الفشل بدأ بلجان كانت ومازالت محور جدل من لجنة الحكام التي تسببت في مشاكل كبيره للأنديه وبلجنة إنضباط التي تفتح عين في حالات وتسكر عين في حالات مشابهه مروراً بلجنة الإحتراف التي ظهرت وثائق تدينها وبعمل يحيطه الشبهات ولجنة مسابقات تضع جداولها لأنديه معينه على حساب أخرى وسط صمت رهيب وظلم عجيب وتغريده لم يحسب تبعاتها محمد النويصر نائب الرئيس عن مراهنات في الإتحاد الأسيوي تثير جدلاً ثم يصمت أين الإثباتات أيها المسؤول الثاني في رياضتنا؟؟ونهاية بفشل الأمين العام بتنظيم بطولة الخليج وإستبداله بعادل البطي وبمدرب منتخب يعبث بمصدر سعادة الوطن بإختياراته الغريبه للاعبين هذا إذا هو من يختار اللاعبين مع أن الوسط الرياضي يعلم من هو المدرب الخفي للمنتخب بعد وفاة الرمز فيصل بن فهد فهو يسبب إنقسامات ويجلب الإخفاقات في كل البطولات. أحمد عيد صمت دهراً ولن ينطق إلا وهو خارج أسوار الرئاسة هذا إذا أستطاع أن ينطق مع أني أستبعد ذلك فهو جاء حملاً وديعاً وسيغادر كذلك . الإتحاد السعودي في مهب الريح بعد هذا التصريح ولايستحق البقاء في رياضتنا بجميع أعضائه. ومضه: أبحثوا عن سبب عزوف الجماهير عن البطولة وأعملوا الدراسات عن المسببات والأسباب التي حرمتنا وحرمت الشارع الرياضي مساندة المنتخب فهي كثيره أسألوا أستراحة الإعلاميين ستجدون عندها الخبر اليقين. في الختام: أحيانا لايريد الناس سماع الحقيقة لأنهم لايريدون رؤية أوهامهم تتحطم ..