يتخيل لي أن مدير تحرير الصفحة الرياضية في تلك الصحيفة والتي دأبت على نشر مذكرات شيخهم , وسجل البطولات السعودية المفصلة على مقاس ناديهم من قبل مؤرخهم , ينادي وبصوتٍ مرتفع لجميع الكتّاب والذي يعملون تحت إدارته , "خلصتو مقالات الهريفي" . ليجد صدى الإجابة ب ان هناك خبر يستحق أن يؤجل النشر من أجلة . وهو أن الهريفي في أحد البرامج وبزرار مقطوع . فما كان منه إلا ان ردد عبارة "خبر بمليون جنية" وبكل تأكيد سيرضي المعزب . بعد كل هذا التتطبيل على حساب الوطنية , خرج مديرهم ليؤكد ب أن لاعبهم الدولي مصاب , وأنه لم يقدم نصف مستواه بسبب الإصابة , ليتفاجأا بمشاركته في بطولتهم المحببة والتي سيتم إعتمادها ك بطولة رسمية بعد تحقيقها . من قبل تلك العاملة الفلبينية والتي يحق لها توزيع الألقاب والجوائز , لأن كفيلها أحد أركان ذلك الاتحاد إياه . في صحفهم الورقية والإلكترونية , الشاطر منهم من يقدم مادة دسمة عن النصر سواء في مشاركاتة الداخلية أو الخارجية , ليس المهم البحث عن الحقيقة , المهم في تقديم موادهم الإخبارية هي التضليل ولا غيرة , وسلم لي على المصداقية . قامو بالتفتيش في اللجان لعلهم يجدون عضو نصراوي واحد, يبرر من وجود الكثير من الأعضاء الذين ينتمون لناديهم , فلم يجدو إلا إتهام رئيس لجنة الحكام ب أنه نصراوي متعصب لنادية , وليتهم لم يفعلو . لم يتبقى إلا التاكيد ب أن ما حصل للنصر من ظلم واضح و صريح من قبل لجنة الحكام ماهو إلا تموية على محاباة النصر . رساميات : -كان الله في عون الهريفي , فقط لأنه قال الحقيقة .. ! - أعمدتهم وزواياهم في تلك الصحيفة نسخة طبق الأصل في الفكرة والمضمون . - النصر قادم وبقوة , وهذا الأمر يقلقهم كثيراً .. !