* لازال ذلك الإداري يتنقل بين القنوات في محاولة لابعاد الظغط الاعلامي والجماهيري ضد تصريحه الجريئ. * مقدم البرنامج المتجدد يظهر امام منسوبي ذلك النادي كالحمل الوديع ويكتفي بتمهيد الطريق لهم لإنجاح المداخله. * انهاء عقد المدرب سوف يثير المشاكل المالية من جديد بعد انباء تفيد برفعه لشكوى للحصول على مستحقاته. * يدّعون عكس ما يبطنون ويظهرون امام الملاء بشعارات زائفة لا تعكس واقعهم الحقيقي المكشوف امام الجماهير. * لازالت الاشاعات تتطاير من تلك المواقع التي تمني النفس بتحولها إلى حقيقه لكنها ما تلبث أن تتحول إلى سراب. * منذ نهاية مبارة النصر والتعاون وماصاحبها من احداث لم يكن لذلك النادي اي ذكر لا من بعيد ولا من قريب ورغم ذلك اكتفى اعلامه الموالي بتركيز جهده على نبش واثارة ماحدث ومحاولة تصعيده لاعلى المستويات. * مع مرور الايام يخرج من يعيد حكاية نادي الحكومة وجميع الاصوات وإن اختلفت في الجنسية واللغه إلا أنها اجمعت على المستفيد الأوحد. * من لم يشاهد رئيس النصر وهو يناقش الحكم ويقرأ ما يكتب عنه يخيل له أنه ارتكب جريمة نكراء تستحق عقوبة الأعدام. * هل ما يردده البعض من أن الغاء عقد المدرب الصارم بسبب رغبة المدير العائد. * بعد محاولاته المستميته لابعاد الشبهات التي دارت حوله بعدم تجاوزه في بعض التصاريح ضد التحكيم كشفت الجماهير الواعيه وبالأدله عدم صحت حديثه وتذكرت المقولة الشهيرة "الله يمحق الكاذب". * البعض استغرب تلك النبرة الحادة التي عبر بها اللاعب السابق لدرجة اعلانه عن تعمد الحكم سلب النتيجة من فريقه الحالي ، هناك من قال قد يكون لديه الخبرة والتمييز بين ماكان يشاهده في السابق وعلى ذلك استنتج تصريحه الأخير. * في ليلة واحدة وعبر اكثر من قناة تم تخصيص برامجهم ضد النادي الكبير ولم يتبقى احداً من رؤوس صحافة الكهول لم يتداخل ويدلي بما لديه بسكب الزيوت ليشعل بها نيران حقدهم الدفين ضد رئيس ذلك النادي الذي تحول إلى بعبع يرعبهم في منامهم. * كاتب الصحون وعاشق المفاطيح ابى إلا أن يكون له نصيب في تلك الليلة وقد يكون يبحث عن وجبة - مفطح. * رغم أنها الصحيفة الأولى في مجال الصحافة الالكترونية إلا أنها لم تجد القبول والاعتراف من جميع القنوات والبرامج الرياضية ، كما هو حال من اتى بعدها بسنوات من فئة "امسك لي وأقطع لك" ، وإذا عرف السبب بطل العجب. * ما أن اعلن الرئيس العائد عن موعد اعلانه لصفقة لاعب من احد اندية الرياض إلا وهرول المرجفون للمحافظة على من يخشون رحيله. * مقال الكاتب خلف الحربي الأخير لامس الجرح الذي تعانيه رياضتنا من بعض رؤساء الاندية وخاصة قضية (الرش) المالي وتقديم السيارات الفارهة لمقدمي بعض البرامج ليكون ظهورهم اشبه بالمسلسلات الرمضانية ، وما قوله ان جماهير الأندية لا تتحدث إلا عن خدود رئيسكم اكبر من خدود رئيسهم وكرش رئيسنا اصغر من كرش رئيسهم إلا تفسير واقعي لهذا الحال المزري.