بدأت في مدينة مراكش المغربية أمس أعمال الدورة العاشرة ل /مناظرة فرنسا والإتحاد المغاربي/ التي تنعقد لأول مرة خارج فرنسا. وتهدف الدورة إلى إعطاء دفعة جديدة للعلاقات المغاربية/الفرنسية كما تشكل أرضية لالتقاء رجال الأعمال من الطرفين لتبادل الآراء والتجارب وربط علاقات شراكة بين الفاعلين الاقتصاديين المغاربيين والفرنسيين. وسيناقش المشاركون خلال هذه الدورة التي تستمر ثلاثة أيام عشرة محاور اقتصادية خاصة منها الأبناك والتأمين والزراعة والصيد البحري إضافة إلى الطاقة والمناجم والإقتصاد الرقمي والبنية التحتية والنقل والسياحة والسكن والتكوين والبحث فضلا عن التشغيل. كما ستناقش محاور تهم الاقتصاد التونسي ورؤية 2020 للاتحاد العام لمقاولات المغرب وتمويل المشاريع الأرورومتوسطية ومستقبل الشباب الأرورومتوسطي والفضاء المغاربي/ الفرنسي والسلامة المعلوماتية وقطاع البترول. // انتهى //