قررت الحكومة الدنماركية تمديد مشاركتها في القوة البحرية التابعة لحلف شمال الأطلسي لمكافحة القرصنة في خليج عدن حتى الأول من مارس 2011م . وقالت وزيرة الخارجية الدنماركية ليني اسبرسن في بيان اليوم إن البارجة الدنماركية اسبرن سنير التي كان مقررا أن تعود إلى الدنمارك في بداية ديسمبر، ستواصل مهمتها حتى الأول من مارس 2011، معتبرة أن //القرصنة قبالة القرن الإفريقي لا تزال تشكل تهديدا لحرية الإبحار على مستوى العالم//. وفي البيان نفسه قالت وزيرة الدفاع غيتي ليلوند بيش //أملت أيضا أن تتمكن الدنمارك مجددا من المساهمة في قوة حلف الأطلسي خلال النصف الثاني من عام 2011//. // انتهى //