أدان وزير الخارجية الفرنسي بيرنار كوشنير اليوم بشدة الهجوم الانتحاري الذي وقع على مشارف العاصمة الأفغانية كابول. وقال كوشنير في بيان له الليلة أن هذا العمل الإجرامي، إضافة إلى غيرها من أعمال العنف في الأيام الأخيرة يعكس سعي حركة طالبان لعرقلة سير الانتخابات الرئاسية وانتخابات المقاطعات خلال يومين من انطلاقها.. موضحاً بأن حركة طالبان ليس لها من غرض سوى ترويع السكان لمنعهم من الذهاب الى صناديق الاقتراع يوم الانتخابات. وأعرب عن تعازيه لأسر وأقارب الضحايا كما أكد تضامن فرنسا الكامل مع الشعب والحكومة الأفغانية فى هذه المحنة. // انتهى / 0323 ت م