أحكمت القوات المسلحة التابعة لقائد الجيش قبضتها على حكم البلاد اليوم وزرعت مراقبين في كل الصحف والحواجز في الطرقات الرئيسية في العاصمة، مع اتهام المنتقدين له بإنشاء ديكتاتورية عسكرية. وكان قائد الجيش فرانك بينيماراما قد سعى إلى تطمين المقيمين في الجزيرة التي تقع جنوبي الباسفيكي، أنه لن تحدث أي قلاقل عقب ثلاثة أيام من الاضطراب السياسي الذي انتهى بتعليق الدستور وعودة كبار القضاة الذين كانت الحكومة قد أقصتهم إلى العمل. وأعلن الحاكم عن فرض قوانين الطوارئ لكنها مجرد تدابير احترازية. // انتهى // 2018 ت م