اعلن بيان من بعثة اللأمم المتحدة للعراق اونامي-وزع على مكتب الأممالمتحدة في جنيف ان الحكومة العراقية لم تدلي بارقم دقيقة حول ضحايا العتف الظائفي في العراق خلال الفصل الأول من العام الجاري بينما اعلنت الأممالمتحدة انها اطلقت مشروعا امنيا في مدينة بغداد منذ الرابع عشر من فبراير اللماضي واشتكت بعثة الأممالمتحدة عدم الشفافية في نقل المعولمات لمركز الاممالمتحدة الذي يحلل الأرقام . وقال بيان صادر عن البعثة ان رئيس الوزراء نور االمالكي قد انقطع ومنذ فترة بايصال الأحصائيات ويتهم الاممالمتحدة بالمبالغة في نقل الأرقام وذلك في تقرير سابق صدر عن البعثة حيث اعلنت الحكومة العراقية تحفظها ازاء تقرير الأممالمتحدة السابق الذي نشر في السادس عشر من فبراير الماضي حيث اعلنت فيه الأممالمتحدة ان العراق فقد مايقارب 34300 قتيل عام 2006 وذلك في احداث العنف الظائفي والقتل العشوائي التي يروح ضحيتهخا المواظنين العراقيين . ويقول مكتب اونامي- للأمم المتحدة ان تلك الأحصائيات اعتمدت على تقرير كانون الثاني يناير - وبناء على معلومات نقلها عدد من وزارء السلطة العراقية وخاصة وزير الصحة كما جاتء في البيان وتقول السلطلة العراقية وقوات التحالف ان عدد المدنيين في اعمال العنف الطائفي في العراق قد تناقص منذ 14 فبراير بناء على الخطة الأمنية التي وضعها الأمريكيون مع السلطة العراقية بسشان بغداد لكنها السلطة لم تنشر ارقامها بعد حسب بيان اونامي . //انتهى// 1407 ت م