أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم : القيادة تهنئ ملك الأردن ورؤساء زامبيا وغويانا وجورجيا أمير الرياض يرأس اجتماع مجلس إدارة "إنسان" أمير جازان يطلق ساعة التعداد السكاني أمير الشرقية يشهد اتفاقية لتوظيف 21 مهندسة فيصل بن سلمان: جاهزون لموسم الحج أمير القصيم يطلع على خطة المراحل النهائية لمشروع التعداد جلوي بن عبدالعزيز: الاعتدال والوسطية نهج السلف الصالح وفاة والدة صاحب السمو الأمير فهد بن ذعار بن تركي بن عبدالعزيز بن تركي آل سعود النائب العام: تخصيص نيابات لقضايا الأسرة والأحداث المملكة تقفز 10 مراكز في مؤشر السياحة العالمي "الهيئة الوطنية" تطلق البوابة الوطنية لخدمات الا?من السيبراني "حصين" إسلام آباد تتحول لثكنة عسكرية والمحكمة تمنع عمران من دخول العاصمة النظام الإيراني يتصدر المرتبة «الأولى» عالمياً في عدد الإعدامات دائرة القدس: «مسيرة الأعلام» فتيل فتنة قد يشعل المنطقة وركزت الصحف على العديد من الملفات والقضايا في الشأن المحلي والإقليمي والدولي, وقالت صحيفة "البلاد" في افتتاحيتها بعنوان ( رسالة إنسانية ) : توثيقًا للرسالة الإنسانية التي تضطلع بها المملكة في أنحاء العالم، تناول المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله الربيعة، جوانب من هذا التاريخ الحافل بالعطاء المنزه في جميع المجالات، ومن ضمنها العمل الإغاثي والإنساني، مما جعلها نموذجًا للعمل الإنساني المحايد والمشرف المستمد من قيم ديننا الإسلامي الحنيف والنهج الإنساني لهذا الوطن، وثراء التاريخ الخيري لخادم الملك سلمان، حفظه الله، الحافل بالعطاء والبذل في أنصع معانيه. لقد بات مركز الملك سلمان رائدًا للإغاثة والأعمال الإنسانية ، وكما قال الدكتور الربيعة، ينقل قيمنا للعالم، والذراع الإنساني للمملكة، وأنموذجا للحوكمة في العمل الإنساني المؤسسي، والمشاركة في البحوث والدراسات بهذا الشأن. وبينت صحيفة "الاقتصادية" في افتتاحيتها بعنوان ( الاقتصاد السعودي .. التمكين والاستدامة ) : في سبيل تطوير الاقتصاد وتنويعه وتجديد أدواته الفعالة وتخفيف الاعتماد على النفط، أطلقت المملكة العربية السعودية "رؤية 2030" مرتكزة على عديد من الإصلاحات الاقتصادية والمالية، التي استهدفت تحول هيكل الاقتصاد السعودي إلى اقتصاد متنوع ومستدام مبني على تعزيز الإنتاجية ورفع مساهمة القطاع الخاص، وتمكين القطاع الثالث. وشهد الاقتصاد السعودي خلال عصره الحديث نموا متنوعا على مستوى عديد من القطاعات، مستغلا بذلك الموارد الطبيعية في المملكة، وموقعها الجغرافي والحضاري المتميز. وقد نتج عن هذا النمو بناء قاعدة اقتصادية متينة، حيث أصبح ضمن أكبر 20 اقتصادا عالميا وعضوا فاعلا في مجموعة العشرين، وأحد اللاعبين الرئيسين في الاقتصاد العالمي وأسواق النفط العالمية، مدعوما بنظام مالي قوي وقطاع مصرفي فعال ذي قاعدة ثابتة، وشركات حكومية عملاقة تستند إلى كوادر وطنية مؤهلة. وتابعت : كما شهدت المملكة خلال الأعوام الماضية إصلاحات هيكلية على الجانب الاقتصادي والمالي، ما يعزز رفع معدلات النمو الاقتصادي مع الحفاظ على الاستقرار والاستدامة المالية. ويظهر هذا جليا في تحسن بيئة الأعمال في البلاد، والسعي المستمر لتمكين القطاع الخاص في دعم التنويع الاقتصادي عبر تحسين بيئة الأعمال وتذليل المعوقات لجعلها بيئة أكثر جاذبية، إضافة إلى الاستثمار في القطاعات غير المستغلة سابقا وكذلك تحسين البيئة الاستثمارية وزيادة جاذبيتها للمستثمرين المحليين والأجانب. وفي هذا الإطار جدد مجلس الوزراء ضمن جلسة أعماله الأخيرة العزم على الاستمرار في تنفيذ المبادرات والإصلاحات الاقتصادية لتحقيق مستهدفات "رؤية 2030"، فالمؤشرات المالية للربع الأول من هذا العام جاءت وفقا لكل الخطط الموضوعة من قبل، وتؤكد متانة المالية العامة، وقدرتها على تنفيذ التزاماتها في الوقت المحدد لها، فتقرير أداء الميزانية عن الربع الأول يوضح أن الإيرادات بلغت 278 مليار ريال في مقابل مصروفات 220.5 مليار ريال، وهو ما يعني تحقيق فائض قيمته 57.5 مليار ريال خلال الربع الأول من العام الجاري، الأمر الذي يتجاوز التنبؤات بمتوسط إيرادات مقدرة في كل ربع بمبلغ 261.25 مليار ريال، "قدرت الإيرادات العامة عند 1045 مليار ريال"، ما يعني أن الإيرادات قد زادت بنحو 6.41 في المائة عن المقدر، في مقابل ذلك تم صرف 220.5 مليار ريال في الربع الأول من العام الجاري بينما كان المقدر لكل ربع عند المتوسط بمبلغ 238.75 مليار ريال، "قدرت المصروفات العامة عند مبلغ 955 مليار ريال"، وبذلك انخفضت المصروفات خلال الربع الأول عن المتوسط المقدر بمقدار 7.64 في المائة، وهذا كله نتج عنه فائض في المالية العامة بمقدار 57.5 مليار ريال خلال الربع الأول من العام الجاري، وقدرت موازنة 2022 بفائض للعام المالي ككل عن 90 مليار ريال. وأكدت صحيفة "الرياض" في افتتاحيتها بعنوان ( أبهى حلة ) : عطفاً على دوائر الترشيحات الدولية لاستضافة إكسبو 2030، حيث تُقام معارض إكسبو منذ العام 1851، والتي تتنافس فيها مدينة الرياض مع مدن عالمية، بدءاً من الروسية في موسكو، وبوسان في كوريا الجنوبية، والعاصمة الإيطالية روما، وأوديسا في أوكرانيا. تأتي العاصمة «الرياض» في تقديم دائرة ترشيحها كإحدى المدن العالمية ذات المساحة المكانية المعاصرة، وتؤمن بطاقة شبابها، ومشروعاتها الواعدة، لتظهر في أبهى حلة خلال استضافتها معرض إكسبو الدولي 2030. وواصلت : المملكة التي تشع بروح شبابها وتستمد محفزاتها من صانع الرؤية الأمير محمد بن سلمان، بطموحه وهمته، وبُعد واتساع رؤيته، فهو يرى الغد في اليوم ويلمس التغيير منذ الأمس، حيث أعلن عن تقدم المملكة بطلب رسمي لاستضافة معرض إكسبو الدولي في الرياض 2030 وفق معايير الرؤية الوطنية، وجاء ذلك في خطاب موجه منه إلى ديميتري كركنتزس، الأمين العام للمكتب الدولي للمعارض في باريس، بصفته الجهة المسؤولة عن الإشراف على المعارض الدولية وتنظيمها منذ العام 1931. استثنائية العام 2030 أنه ستتحقق فيه مستهدفات رؤية المملكة من خلال ارتفاع سقف الطموح للشباب السعودي وشعارات بدأت محفزة، مثل: «همتنا مثل جبل طويق» و»طموحنا عنان السماء».. وبهذا التحدي القوي والروح الواثقة والعزيمة الجادة. وذكرت صحيفة "اليوم" في افتتاحيتها بعنوان ( دعم القيادة للإبداع والمواهب الوطنية ) : دعم المواهب المتميزة وتحفيزها لكي تكون عناصر فاعلة ونافعة تسهم في استدامة مسيرة التنمية الوطنية يأتي كنهج راسخ في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» بما يلتقي مع مستهدفات رؤية 2030 التي تسعى لتفعيل الطاقات الشابة ذات التفوق والانفراد بصورة تحقق النقلة المأمولة في مختلف المجالات وهو ما يعزز الريادة الشاملة للمملكة العربية السعودية في المجتمع الدولي. استقبال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وفد مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة» برئاسة الأمين العام المكلف الدكتورة آمال بنت عبدالله الهزاع، والطلبة الموهوبين والموهوبات الفائزين في معرض آيسف 2022 م من الحاصلين على الجوائز الكبرى والخاصة، وتعبير سموه «حفظه الله» عن سعادته وفخره بما حققه الطلبة الموهوبون في المسابقة العالمية والظهور المشرف بهذا الإنجاز الرائع المحفز لغيرهم من أبناء الوطن.