غادر بحفظ الله ورعايته صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الرئيس الفخري لمجلس وزراء الداخلية العرب، اليوم ، الجمهورية التونسية متوجهاً للجمهورية الفرنسية ، بعد أن رأس وفد المملكة المشارك في الاجتماع ال 33 لوزراء الداخلية العرب . وكان في وداع سموه لدى مغادرته المطار الرئاسي، معالي وزير الدفاع التونسي فرحات الحرشاني ومعالي وزير العدل عمر المنصور ومعالي وزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي ومعالي وزير الداخلية الهادي المجدوب، ومعالي وزير الدولة ممثل رئيس الجمهورية الأزهر الشابي الوزير المرافق، ومعالي وكيل وزارة الداخلية الدكتور أحمد بن محمد السالم ، ومعالي الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب الدكتور محمد بن علي كومان، ومعالي مدير الأمن العام الفريق عثمان بن ناصر المحرج، ومعالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو ، ووالي تونس فاخر القفصي وآمر الحرس الوطني التونسي لطفي براهم والقائم بأعمال سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية التونسية الوزير المفوض عبدالعزيز بن عبدالله الداود ، ورؤساء الملحقيات والمكاتب السعودية في تونس. وقد غادر بمعية سمو ولي العهد ، معالي رئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد بن علي الحميدان، ومعالي المستشار بالديوان الملكي الأستاذ عبدالله بن عبدالرحمن المحيسن، ومعالي نائب مدير عام المباحث العامة الفريق عبدالله بن علي القرني، ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لسمو ولي العهد الأستاذ سليمان بن نايف الكثيري ومدير عام مكتب سمو وزير الداخلية للدراسات والبحوث اللواء سعود بن صالح الداود، والسكرتير الخاص لسمو ولي العهد الأستاذ أحمد بن صالح العجلان ، ووكيل رئيس المراسم الملكية الأستاذ هشام آل الشيخ . حفظ الله سمو ولي العهد في سفره وإقامته.