أحرق برازيليون غاضبون أربع حافلات وثلاث سيارات في مدينة بالقرب من "ريو دي جانيرو" الليلة، احتجاجاً على مقتل شخص بعيار ناري. وألقى المحتجون بمدينة "نيتيروي"، باللائمة على الشرطة في مقتل الشاب البالغ من العمر 21 عاماً الذي كان يحاول حماية والدته وشقيقته البالغة من العمر تسع سنوات، أثناء تبادل لإطلاق النار بين الشرطة ومهربي مخدرات، وأصيبت الأخت الصغرى بجروح جراء تعرضها أيضاً لرصاصة طائشة.