أعلن البيت الأبيض الأمريكي أن الرئيس باراك أوباما، سيتوجه إلى ساحل خليج المكسيك الأسبوع المقبل لمتابعة جهود تطهير أكبر تسرب نفطي في تاريخ أمريكا. وكان أوباما قام بثلاث زيارات لولاية لويزيانا منذ انفجار منصة للتنقيب في عمق مياه خليج المكسيك 20 أبريل الماضي. ومن المقرر أن يزور أوباما الاثنين والثلاثاء المقبلين الولايات الثلاث الأخرى الواقعة على خليج المكسيك وتأثرت بهذه الكارثة، وهي المسيسيبي وألاباما وفلوريدا.