خالف الرئيس الأمريكي باراك أوباما ما عرف عنه إبان حملته الانتخابية بأنه «الرئيس العارف بالتكنولوجيا، حينما أعلن خلال حفل تخريج لطلبة جامعة هامبتون في فرجينيا: «بوجود أجهزة الآي بود والآي باد والإكس بوكس والبلاي ستيشن، التي لا أعرف كيف يمكن تشغيلها، أصبحت المعلومات وسائل لهو وتسلية، أو شكلا من أشكال الترفيه، عوضا عن كونها أداة قوة أو أداة تحرير». وأضاف أوباما: «لذا فكل هذا لا يضع عليكم مزيدا من الضغوط فحسب، بل يضيف ضغوطا جديدة على بلادنا وديموقراطيتنا».