المزايدة على الوطنية في المهرجانات الرسمية أصبحت سمة للمنظمين لها، وأصبحوا يشككون في وطنية الشعراء المعتذرين لأي سبب من الأسباب، حتى وإن كان ذلك لحفظ توازن بروزهم خلال مسيرتهم. من دون تقييم لأعمالهم في اللجنة، إو إيجاد أسماء جماهيرية ومقومات النجاح التي تكفل التميز، أو تقديم مكافأة مجزية للمشاركين تحت غطاء أنها (مهمة وطنية).