ترى سلوى الماجد، الاختصاصية الاجتماعية أن توجه بعض فئات المجتمع للاهتمام بالأبراج يعكس مستوى الثقافة لديهم، مشيرة إلى أن أغلب المهتمين بالأبراج من فئة المراهقين وقليلي التعليم، سواء من الرجال أو النساء، معتبرة التوجه لمتابعة الأبراج وتصديق ما يذكره المنجّمون توجها غير سليم، ويجب الالتفات له من قبل الأهالي، حيث إن كتب التنجيم أصبحت متوافرة في مواقع الإنترنت، ومثلها كتب السحر والشعوذة، وكثير من المنجّمين يتحدثون في كتبهم عن علم يوصلهم لهذه المرحلة، وقد يبحث البعض عن أصول هذا العلم يبحثون عن كتب السحر والشعوذة، وقد يتعلمون منها ما هو أكبر وأعظم من التنجيم.