أريدها لي..... أنا وأن تعيش معي.... هنا شرايين قلبي تتقطع.... دما وكلما تذكرتها عيني تذرف.... دمعها ليس أنا من يعاني.... هنا بل كل من عاش وياي تأثر.... بيا وصار الجرح جروحا أعيشه وحدي... أنا! أريدها معي.... هنا وألا تفارقني مهما... جرى صرت أفتكر أني صحوت من أحلامي وأن حلمي قد... انتهى لم أعرف بعد.. أن حلمي لسه..... بدا وإنني أعيشه وحدي.. أنا وأن الحقيقة ما زالت في أسرار... الهوا محمد عبده الصالحي