إنها مشاكل المباني المستأجرة تطل من جديد؛ فمع أن هذه المباني أبعد ما تكون عن الجو التعليمي الذي ينبغي أن يهيأ، إلا أن مشاكلها لا تنتهي؛ فيوم حريق، ويوم آخر تشقق في الجدران، وثالث في انفجار عداد كهرباء، وهلم جرا. كل أمانينا تنصب في إيجاد خطة سريعة من قبل وزارة التربية والتعليم لحل هذه المعضلة المستمرة منذ سنين.