تناول الملتقى الذي احتضنته الهيئة الملكية في الجبيل جانبين هما النظري والعملي، وركز الجانب النظري على أساليب تعلم الروبوت للطلبة والمعلمين، الروبوت كأداة تعليمية وكيف تم استخدامه في مادتي الرياضيات والفيزياء والنشاط غير الصفي ومشاريع الطلاب، إضافة إلى الثورة التي يحدثها في التعليم. أما الجانب العملي فكان أبرز ما جاء فيه ورشة عمل NXT وتم فيها التعرف على برمجة الNXT Version 2.0 والتدريب على التخطيط الذهني لمشروع أو برنامج الروبوت قبل البدء فيه من خلال تمرين النفق ومربع الغرفة من ثم تقدم (روبرت راسميوسن) بعرضه عن هندسة الليجو في CEEO كما قدم تدريبا عن كيفية تسجيل البيانات عن طريق الروبوت من خلال برنامج Data Logging وهو برنامج مفيد جدا.