الجرس الإلكتروني بأصوات رنانة وبإيقاعات موسيقية جميلة، وﺃيضا تفرع هذا التطور إلى ﺃن ﺃصبح هذا الجرس مكونا من كاميرات مراقبة موضوعة بشكل مخفي ومصحوبة بميكروفون لاقط للطرفين، وبالإضافة إلى زر لفتح الباب وإغلاقه ﺃتوماتيكيا، ﺃي ﺃن هذا الجرس ﺃصبح الآن جهازا للتنبيه لقدوم الضيف ﺃو للإنذار بالخطر ﺃو بمعنى ﺃصح ﺃصبح هذا الجهاز شبيها بعمل الحارس المنزلي؛ حيث يوفر لنا الأمان، وينقل لنا الوضع الخارجي بالصوت والصورة. فمنظر يذهل ﺃهل العقول اللبيبة إلى المستوى ﺃو المدى البعيد الذي وصل إليه هذا التطور الصناعي.