كشفت دراسة بريطانية ﺃن واحدا من بين كل عشرة من الشباب البريطانيين لا يرى مغزى لحياته. وبينت الدراسة التي ﺃجريت بتكليف من إحدى مؤسسات الشباب البريطانية ونشرت نتائجها ﺃمس ﺃن ﺃكثر من 25 في المئة من المشاركين في الاستطلاع الذي استندت إليه الدراسة يشعرون بالإحباط وعدم ا لر ضا بشكل ﺃ كثر مما كانوا عليه في صغرهم. وقالت الدراسة إن كثيرا من الشباب ليس لديهم هدف معين يتطلعون لتحقيقه في حياتهم وإنهم يفتقدون إلى شخص يتبادل معهم الحديث عن مشكلاتهم. شنّت السلطات الصينية حملة للتخلص من المواد غير اللائقة على شبكة الإنترنت. ونشرت بكين لائحة 91 بموقعا رفضت محو مواد تعتبرها السلطات غير لائقة. ومن بين تلك المواقع محرك البحث العملاق (جوجل) ونظيره الصيني (بايدو). ويبدو ﺃن تلك المواقع قد تتعرض للإغلاق في الصين إن لم تمتثل لطلﺐ السلطات بمحو تلك المواد. وقد شاركت سبع وزارات صينية في التنسيق لهذه الحملة. ولكن المعارضين لهذه الحملة يقولون إنها لا تهدف لحماية الأخلاق، ولكنها ذريعة لمعاقبة منتقدي الحكومة. وﺃضافت الدراسة ﺃن شريحة الناضجين من الشباب الذين لم يحظوا بقسط من التعليم ﺃو حظ من العمل هم ﺃكثر من يشعر بعدم جدوى الحياة. وشملت الدراسة ﺃكثر من ﺃلفي شاب تتراوح ﺃعمارهم بين الوال25 16 تم استطلاع آرائهم عبر الإنترنت. وﺃوضحت الدراسة ﺃ ن ا لعلا قا ت الأسرية وعلاقات ا لصد ا قة تلعﺐ دورا حاسما في توفير السعادة الشخصية، كما تسهم عو ا مل ا لصحة و ا لما ل والعمل إسهاما كبيرا في ذلك.