ﺃزاحت إحدى البائعات الجائلات على كورنيش جدة الستار عن (ممنوعات) تباع بالخفاء، بعد اكتشاف ﺃمر تجارة نسائية غامضة هناك عن طريق الصدفة المحضة. وقصة اكتشاف تلك التجارة كما يرويها ﺃبو عبداﷲ (33 عاما)، حدثت مع توقف سيدة عربية على رﺃسها (صرّ ة)، تبيع ما بداخلها من مناديل وﺃغراض نسائية عادية. وقال: ﺃبوعبداﷲ "عرضت السيدة ما لديها على زوجتي وﺃنا ﺃراقﺐ الأمر من بعيد"، وﺃضاف: "لاحظت ﺃنها حينما تيقنت من انشغال زوجتي بما لديها، ﺃخرجت علبة صغيرة بها بخاخ للرش الموضعي، علمت لاحقا ﺃنه يستخدم لإثارة الزوج". وﺃوضح ﺃبو عبداﷲ ﺃنه علم من زوجته بعد ذلك، ﺃن تلك البائعة تروﱢج للبخاخ من خلال نكهات للفواكه المختلفة، بالإضافة إلى عرضها ملابس نسائية داخلية مصنوعة من مادة تشبه ملمس وشكل ولون الشوكولاتة. وﺃكد ﺃبوعبداﷲ ﺃن لسانه انعقد من الدهشة لبيع "محظورات كهذه على ملأ الكورنيش، و(على عينك يا تاجر")، خصوصا حينما علم ﺃن هناك عددا من البائعات المماثلات لديهن عدد لا بأس من الزبونات "اللاتي يسعدن بشراء محظوراتهن"، خصوصا بالنسبة للملابس الداخلية "الغريبة والغامضة" التي اتضح ﺃن ﺃسعارها تتراوح بين 60 و 100 ريال للقطعة الواحدة. من جانبه، نفى مصدر في ﺃمانة مدينة جدة ﺃن يكون ل(الأمانة) علم بهذه التجارة النسائية، و "لا بمصدر تلك البضائع التي يتم الترويج لها". وحاولت "شمس" ﺃن تجد إفادات من فرع وزارة التجارة بمنطقة مكةالمكرمة بشأن دخول مثل تلك البضائع بلا جدوى؛ ليبقى سر تلك البضائع لدى بائعاتها فقط. معظم الأطفال يشعرون بارتياح وغبطة ﺃكثر عندما تكون الأم هي من يجلس خلف مقود السيارة. وقال قرابة 80 في المئة من ﺃلف مشارك في الاستطلاع، تراوحت ﺃعمارهم بين السادسة 61 والعاما، إن إحساسهم بالسعادة والاسترخاء يزداد عندما تتولى الأم مهام القيادة، وفقا لصحيفة الجارديان. وعزا صغار السن التفضيل إلى ﺃن الأب عادة ما يكون ﺃكثر عدوانية، ويقود سريعا، كما ﺃنه يفقد ﺃعصابه سريعا ﺃثناء القيادة، بينما الوالدة ﺃكثر تسامحا مع المستخدمين الآخرين للطريق. وجد مسح حديث في إنجلترا ﺃن