تراكم النتاج السيئ يقودنا دوما للبحث عن إجابة هذا السؤال: "ماذا يجني المتلقي من خبرات فنية تنصﺐ على ذائقته، بعد سنوات من الآن، في ظل هذا النتاج المعجون: ب"كلام فاضي". وصمت الشعراء "الشعراء"، مبرر متى كان على هيئة: رصد. لما وبخلاف ذلك فإننا بحاجة "غراندايز"، كمنقذ يمارس الشعر بملمح جديد، يجيش من خلاله المتابعين والمهتمين والشعراء ويدك حصون "الشكل المحنط" من الشعر الحالي. الوضع: محض خطر لا جدل في ذلك.