الحين الواحد ما يدري وش يسوي من كثر هالتقارير اللي تطلع كل يوم والثاني عن العنف. صار الواحد يشك بنفسه وبجيرانه وزملاؤه، من يوم الواحد يصارخ في ولده رحت ﺃفكر: "هاه.. هذا قدامنا.. كيف ورانا.. ﺃكيد إنه من الربع". يصير يتحرك الضمير وكن ودي ﺃروح ﺃبلغ بس ﺃفكر ﺃبلغ من: الهيئة وإلا الشرطة وإلا الشؤون الاجتماعية وإلا من؟ يعني قد ما تسمع عن هذي الدراسات ما سمعت مرة ﺃنه فيه جهة مستقلة تراعي وتهتم بهذي القضايا، يعني جهة متخصصة فيها خبراء واختصاصيين وكلش وعندها رقم موحد ومعروف عشان نعرف روسنا من رجولنا. المهم، الحين صار الواحد يخاف على روحه بعد من يوم تربي وراعينك ولا تصمخ واحد فيهم كف، تتذكر القضايا والبلاوي تروح تراضيه: "معليش حبيبي ما ﺃقصد"، وعاد عيالنا جن مجنن يفهموها وهي طايرة، وصايرين يستغلون الموقف.. الواحد ما يسكت إلين تقوله خلاص، موافق بجيبلك بلاي ستيشن ترى ولا يهمك وﺃنا ﺃبوك ﺃهم شي لا تروح تبلغ علي ﺃبوك حبيبك. حتى المدام بعد صارت تفهمها، الدلخة، ما فيه إلا تهديد: "ودني السوق وإلا بلغت عليك، نسيت يوم ضربت ولدك"؟ واﷲ حوسة.. ولدك.. ولدك اللي هو ولدك صرت تخاف منه.. هذي ما هي عجايﺐ؟ حصل ﺃكاديمي سعودي على براءتي اختراعين، من مكتﺐ البراءات الأمريكية للعام الجاري. وﺃوضح الدكتور منصور الدعجاني مدير مركز بحوث الاتصالات وتقنية المعلومات في معهد ا لبحو ث بجا معة الملك فهد للبترول والمعادن، ﺃن الاختراع الأول بحث بعنوان (طرق لضغط وتحويل الإشارات في الأنظمة الرقمية)، حيث حصل على براءة الاختراع رقم، US7391350B2 ويهتم بتطوير طريقة ضغط الإشارات الصوتية وتحويلها من خطي إلى رقمي بدقة وسرعة عالية، حيث استخدم ﺃسلوب التكيﱡف مع طبيعة الإشارات المقروءة، إذ يغيﱢر الاختراع نفسه آليا في حال تغيﱡر الإشارات؛ للتكيف معها صعودا ﺃو نزولا بسرعة عالية. وﺃفاد الدعجاني بأن الاختراع يؤدﱢي إلى زيادة كفاءة ضغط المعلومات الصوتية، ويقلﱢل معمّر القذافي الليلة الأخيرة من زيارته الرسمية لموسكو ﺃمس الأول، في حفل غنائي للنجمة الفرنسية العالمية ميري ماتيو بصحبة رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين. وقام القذافي وبوتين بزيارة المخضرمة ماتيو (62 عاما) خلف كواليس المسرح القريﺐ من الكرملين ﺃثناء الاستراحة، وﺃفادت تقارير بأن الزعيمين تجاذبا ﺃطراف الحديث مع ماتيو عن جمال باريس ضمن موضوعات ﺃخرى. وذكرت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء ﺃن ماتيو ردّت الزيارة عقﺐ الحفل مباشرة، عندما ذهبت للتنزﱡه في حديقة الكرملين مارّة بالخيمة التي نصبها القذافي هناك. تسبّﺐ نوم ثلاثة من حجم ا لملفا ت ا لصو تية المخزنة بالأجهزة الرقمية، كما يزيد من وضوح الصوت في الأجهزة الرقمية عن طريق زيادة فعا لية ا لتحو يل من ا لهيئة الخطية إلى الهيئة الرقمية. قضى الرئيس الليبي ركاب بصالة ترانزيت مطار القاهرة ﺃمس، في تأخﱡر إقلاع الطائرة المتجهة إلى الكويت 85 دقيقة للبحث عنهم وإنزال حقائبهم. وفوجئ مرحﱢل الطائرة باختفاء راكبين مصريين وثالث كويتي لم يعثر عليهم، لتقلع الرحلة دونهم. وبعد دقائق عدّة، ظهر الركاب وﺃكدوا ﺃنهم كانوا نائمين ولم يسمعوا النداء عليهم، فتم إلغاء سفرهم.