مانكبنا غير بعض امثالنا اللي نصدقها وكن اللي حاطها نيوتن مو واحد فاضي ماعنده لاشغله ولامشغله غير صرف حكم مجانية من جنﺐ، القده زي المثل اللي يقول ان اسهل طريق الى قلﺐ الرجل، بطنه هالمثل خلا الحريم عندنا شغالات حشي اكل في بطون رجالهن لين طقهم الضغط والسكر، والكلسترول هذا اذا كانت تطبخ ولاتجيﺐ الاكل من اقرب مطعم اسهل واسرع لأن الاخت ماتعرف تطبخ وتقرف ان الخدامة تطبخ ونص اكلهم من، المطاعم ولاعاد فيه مشروع ناجح اكثر من مشروع توصيل مطاعم وسط، حوارينا تشوف هالدبابات وسيارات المطاعم ماغير تخافق بين الحواري شغاله توصيل اك، ل وش خلانا بلشانين بكبر كروشنا غير حريمنا اللي ماعندهم مواهﺐ زوجية ومعلومات غير ان بطنك هي الطريق الوحيد الى، قلبك اللي مصلحها ربي منهن اول ماتدخل عليها ماعندها غير: كلمة احط لك الاكل؟ ماتقول ياهلا بهالطلة والا نور البيت والا فديت مهند، حقي ابد ماتعرف تغازلك غير بسالفة احط لك، الاكل واذا صارت رومانسية مرة تسألك قبل وش ناوي يعشى اليوم؟ هذا اطلق ماتعرفه حريمنا عشان يدلعون، ازواجهم ويستغربون من كثر الطلاقات وكثر، العوانس ويحملون الرجال المسؤولية وتلاقيهن بمجالسهن متفقات ان الرجل هو ساس البلاء وانهن مظلومات، وساكتات وهن لو تقارنهن بالزوجات في دول ثانية كان طلعن راسبات ولالهن دور! ثاني تصدّر ملعﺐ قبّة الألفية ﺃو (الأرينا) 02 قائمة ج دي دة لأكثر المباني بشاعة في، العالم وذلك وفق تصنيف جدلي ﺃجرته ونشرته مجلة، فوربس مع إشاراتها إلى عدم وجود معيار محدّد للاختيار؛ إذ إن هناك، "البشع والأكثر، بشاعة وكلاهما عبارة مفتوحة على كل الاحتمالات، والظروف إلى جانﺐ ﺃنها مثيرة، للجدل وقد تتدخّل فيها العوامل" الشخصية. إلا ﺃن المباني البشعة العشرة وفق قائمة فوربس تتشارك في ﺃمور معينة رغم توزﱡعها في مختلف ﺃنحاء، العالم من ﺃهمّها الميزانية الضخمة التي تكلّفتها "هذه البشاعة" المعمارية. ومن العوامل المشتركة الأخرى ﺃنها جميعها تقريبا حاولت ﺃن تكون ذات طراز معاصر ﺃو، مستقبلي إسبان خمسة ﺃنواع جديدة من البكتيريا التي تتسبﺐ في تآكل الصخور؛ ما يؤدﱢي بمرور عشرات السنوات إل ى انهيار المباني التاريخية () مثلا. وذكر العلماء الإسبان من معهد الموارد الطبيعية والبيولوجيا الزراعية في، إشبيلية ﺃنهم اكتشفوا هذه الأنواع الجديدة من ميكروب روبروباكتر المسبﺐ للتعفﱡ، ن في مقابر إسبانية وفي إحدى الكنائس البرتغالية. نوفمبر المقبل بالقاهرة. يُشار إلى ﺃن (إم بي) سي تأسّست عام 1991 في، لندن بمبادرة من وليد بن إبراهيم آل، إبراهيم وانعكاسا لرؤيته، الثاقبة مُطلِقا بذ لك ﺃ و ل قنا ة فضائية عربية خاصة غير مشفّرة. ثمار طماطم لونها بنفسجي معدّلة، وراثيا لتحتوي على مواد مغذية موجودة بشكل ﺃكبر في ثمار التوت، الداكنة ساعدت على منع الإصابة بالسرطان في ال ف ئ ران. وسلّطت، الدراسة التي ﺃجراها فريق بحثي من مركز جون إينز البريطاني، بنورويش ال ض وء على الإنثوسيانين وهو نوع من طوّر علماء مضادات الأكسدة يوجد في ثمار، التوت تم التوصﱡل إلى إقلاله احتمال الإصابة بالسرطان ومرض القلﺐ وبعض ﺃمراض الجهاز العصبي. وتؤيﱢد الدراسة المنشورة في مجلة نيتشر، بيوتكنولوجي فكرة ﺃن ال ن ب ات ات يمكن تعد يلها وراثيا لتحسين صحّة البشر. كما ﺃنها جميعها ﺃثارت انقساما في الرﺃي، العام على الأقل بالنسبة إلى السكان الذين يقطنون بالقرب منها ﺃو حولها. منحت مؤ سسة ا لفكر العربي ج ائ زة الإبداع العربي في مجال الإعلام لمجموعة (إم بي) سي بمختلف، قنواتها تقديرا لعطاءاتها ومساهماتها في تطوير الإعلام العربي. وتأتي هذه الجائزة في وقت ي واج ه فيه ملاك القنوات الفضائية حملة، شرسة وصلت إلى إصدار فتاوى دينية تبيح قتلهم. وستُسلﱠم الجائزة في حفلٍ ينظم للمناسبة في 16