ا لملا حظ ﺃ ن ا لطر قا ت المعبدة في الخطوط، السريعة سواء داخل المدن ﺃو الرابطة بين مدينة، وﺃخرى طرق في منتهى، الروعة والخلل ليس في تلك، الطرقات إنما يكمن الخلل في ﺃولئك الذين ينطلقون بسرعات، هائلة وكأنهم يسابقون، الزمن فلماذا التهور والتسرع الذي يجعلنا ند فع ثمنا غاليا قد يكلفنا، حياتنا فالجميع ي درك ون ﺃن السرعة حين تزيد على حدها تصبح السيارة هي التي تتحكم في، السائق وليس، العكس إذ إنه ولأدنى هفوة لا يستطيع السائق ﺃن يتحكم، فيها وهذا من ﺃبرز الأسباب التي تؤدي إلى الحوادث ا لشنيعة ا لتي نر ا ها على، الطرقات فلماذا ال ع ج ل ة؟ ﺃليس في التأني السلامة وفي العجلة، الندامة والأفضل ﺃن نصل بخير، وعافية وهذا لن يتحقق إلا إذا حكمنا عقو لنا و قد نا سياراتنا بهدوء؛ حتى نصل نحن ومن معنا إلى بر الأمان.