تسببت "" معركة بين حمارين في مصرع ضابط مصري متقاعد في محافظة بني سويفجنوبالقاهرة. وصرح مصدر ﺃمني ﺃن مواطنا لقي حتفه بضربة فأس على رﺃسه في مشاجرة نشبت بينه وبين ﺃحد المزارعين بإحدى قرى بني سويف؛ بسبﺐ اشتباك حماريهما في حقل. وقال المصدر إن مصطفى عبدالونيس مرسي الذي بلغ من العمر 62 عاما وهو ضابط متقاعد بالقوات المسلحة لقي حتفه في مشاجرة مع ﺃحد المزارعين بقرية بني صالح بعد مشادة كلامية مع المزارع محمد علي ماهر بسبﺐ نزول حمار الضابط لحقل الأخير. في ﺃوقات مثل هذه لا ﺃحد بمنأى عن، الاكتئاب لكن دراسات ﺃظهرت ﺃن الدنمركيين هم الشعﺐ الأكثر سعادة على مستوى ا لعا لم، و ا لعا مل الرئيسي هو صفة شحيحة عالميا ﺃلا وهي الثقة. وربما ﺃحد الأمثلة الملموسة على مزايا ه ذه ال ث ق ة يمكن رؤيته في سوق الأسهم الدنمركية. وقالت يوستينا فيشر الخبيرة الاقتصادية بمنظمة ا ل ت ع ا و ن الاقتصادي، والتنمية وهي ﺃلمانية درست ال رف اه ي ة الذاتية و علا قتها ا لتبا د لية بالاقتصاد والاجتماع لسنو ا ت كثير ة، إ ن السعادة في الدنمرك ترجع إلى ﺃن الناس يستهلكون حصة متسا و ية نسبيا من الثروة التي، ينتجونها وي ث ق ون ببعضهم بعضا. "جلست و ا لخو ف بعينيها، تتأ مل فنجاني" المقلوب! وهربت ﺃنا الوحيد الذي لم تقل له تلك ال () قارئة: "يا ولدي لا" تحزن، لأني ﺃنا من راح يطاردها مرددا "لا" تحزني. ﺃلم فظيع يجتا ح (مفا صل)، ﺃجفاني ليس لشيء إلا لأني الوحيد الذي () تثاوب لتنام، هي ومن هي؟ ! لا ﺃعلم! قرﺃت قبل عدة ﺃيام عن لعبة ال () كيرم يروى ﺃن ﺃول من استخدمها هم () الرومان، ولكن المسألة لم تقف عند البنزين هل هو (91) ﺃم (95)؟ فكل الطرق تؤدي إلى روما () ﺃدري، ولكن ما () ﺃدري به ﺃيضا ﺃن () الحجز إلى روما () سالفة، لذلك ﺃفضل الحكمة: القائلة (سلﱢم لي عليه) - ﺃلف تحية للست فيروز -.على سماعة ا لها تف (قر قعة)، صوت للوهلة الأولى (نطيت) معتقد ا ﺃنهم، ﺃجابوا ولكنها (ا لحقيقة) ا لتي تقول: "الموظفون مشغولون" الآن. دعت مستشارة في الموارد البشرية شركات القطاع الخاص في السعودية إلى الاستفادة من التجربة اليابانية والسنغافورية في احترام خصوصية، المرﺃة ودفعها للعمل الجزئي ﺃو من منزلها كما يحدث في كثير من مدن العالم. وشنت الدكتورة ﺃمل شيرة خلال مؤتمر صحافي عقد ﺃمس في قاعة محمد رضا بغرفة جدة قبيل انعقاد منتدى الموارد الذي سينطلق غدا برعاية الدكتور غازي القصيبي وزير العمل وبحضور عدد كبير من الخبراء العالميين، والمحليين حملة ضد ما وصفته ب "عدم ﺃخذ حواء نصيبها الكامل في القطاع الخاص، السعودي حيث س اوى القانون بينها وبين الرجل في، العطاء في حين تحدث تفرقة في الحقوق"، مستشهدة بأن "ﺃكبر الشركات الموجودة في السعودية حتى الآن لا تقيم مصلى صغيرا" للنساء.