ﺃكد الأمير نايف بن عبدالعزيز وزي ر الداخلية ﺃن القاعدة كتنظيم وفكر لا تزال تشكل خطرا على ال ب، لاد لافتا إلى ﺃن محاكمة الإرهابيين في الداخل ستتم قريبا من خلال نفس الادعاء الموجود حاليا. مشيرا إلى تلقيه تأكيدات من وزير العدل حول ترتيﺐ كل هذه الأمور بما فيها المحكمة ورئيسها. جاء ذلك خلال حديثه ﺃمس ﺃمام المؤتمر العربي الثاني لرؤساء هيئات التحقيق والادعاء العام ورؤساء النيابات العامة والوكلاء العامين بالدول العربية بالرياض. وﺃضاف "هيئة الأممالمتحدة هي التي تقرر إنشاء المركز الدولي لمكافحة الإرهاب الذي جاء باقتراح من خادم الحرمين "الشرفين. وقال وزير الداخلية في: كلمته" إننا نتطلع إلى ﺃن يسهم هذا اللقاء في تفعيل فعاليات التعاون المشترك بين التحقيق والادعاء العام في دولنا العربية وتبادل الخبرات المتاحة في ظل ما يحيط بو ا قعنا ا لعر بي من تغيرات وتحديات تسارعت معها وتيرة الأنشطة الإجرامية الوافدة متمثلة في الإرهاب والعنف والتطرف والجريمة المنظمة واستخدام التقدم التقني؛ ما يتطلﺐ ﺃن يكون لدى التحقيق والادعاء العام بدولنا قدرات مماثلة في التعامل مع هذه الفئة واحتواء السلوك الإجرامي وتقديم المجرمين للعدالة من خلال الإجراءات النظامية التي تقود إلى محاكمة عادلة تسهم في صلاح المخالف وصيانة حقوق الفرد والأمة كما كانت في الشريعة الإسلامية "الغراء. ﺃوديرنو قائد القوات الأمريكية في: العراق "إن واشنطن تعتقد ﺃن عملاء إيرانيين يقدمون رِشا لنواب عراقيين؛ حتى يعارضوا اتفاقا ﺃمنيا يسمح ببقاء القوات الأمريكية في العراق بعد نهاية العام، الجاري ويمثل الاتهام واحدا من ﺃقوى الاتهامات التي توجهها واشنطن إلى خصمها اللدود إيران بشأن تدخلها في، العراق وهي تهمة تنفيها" طهران. ق ال الجنرال راي