ﺃعلن نادي الهلال وشركة اتحاد اتصالات () موبايلي عن استمرار الشراكة الاستراتيجية بينهما لمدة ست سنوات مقبلة بشكل رسمي ابتداء من هذا الموسم وبصيغة جديدة تعود بالفائدة على الطرفين وذلك عبر بيان مشترك. و تضمن ا لعقد ا لذ ي يعد الأضخم من نوعه على مستوى الشرق الأوسط بنودا جديدة: ﺃبرزها تمديد فترة العقد لست، سنوات وزيادة مداخيل نادي الهلال وإضافة بنود جديدة. ومن ﺃبرز ما تم الاتفاق عليه بين: الشريكين حصول نادي الهلال على 60 في المئة من إيرادات ﺃي راع يتم استقطابه بالتنسيق مع () موبايلي، وحصوله كذلك على 20 في المئة من إيرادات تذاكر مباريات النادي لكل، درجة 05 و في المئة من خدمة (موبايلي) الهلال، وعشرة ملايين ريال لكل 200 ﺃلف مشترك في باقة (موبايلي) الهلال ﺃو 10 في المئة من القيمة الاسمية لأي باقة تباع من باقات -(موبايلي) الهلال. كما سيحصل نادي الهلال على ثلاثة ملايين ريال عن كل بطولة محلية ﺃو خارجية، يحققها وتم تخصيص 10 في المئة كمساحة إعلانية ﺃثناء المباريات الرسمية للفريق، الأول و 40 في المئة من العوائد المالية لاشتراكات عضو ية ا لجمعية ا لعمو مية، والحصول على مليوني ريال عن كل بطولة دولية يشارك فيها الهلال وتنظمها شركة موبايلي. وﺃكد البيان المشترك ﺃن هذه وقدم الأمير عبدالرحمن بن مساعد الشكر للأمير عبداﷲ بن مساعد عضو شرف النادي ال ذي تولى ملف الاستثماري في الهلال وق اد المفاوضات مع () موبايلي، كما شكر ﺃحمد الخميس الأمين العام، للنادي: وقال "قدم الأمير عبداﷲ بن مساعد خدمة تاريخية لنادي، الهلال والعمل الذي قام به" احترافي. ﺃم ا المهندس خالد الكاف ا ل ر ئ ي س ا لتنفيذ ي لشر كة موبايلي فقد ﺃكد الأهمية الكبرى لنادي الهلال بالنسبة إلى شركته؛ لكونه النادي الأكثر شعبية في، السعودية متمنيا ﺃن تحقق هذه الشراكة الفريدة من نوعها ﺃهدافها لكل من، الطرفين وﺃوضح ﺃن () موبايلي بنت فكرا جديدا في الاستثمار الرياضي ووضعت بصمة واضحة؛ لأنها وجدت الرعاية والمساندة و ا لتشجيع م ن ﺃ على سلطة رياضية في السعودية بقيادة الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل بن فهد. : وﺃضاف "لقد كنا وسنبقى مع الهلال قلبا وقالبا. خضنا التجربة الأولى لنا في الموسم، الماضي ونتطلع إلى ﺃن نضيف الكثير في المواسم" المقبلة، وﺃبدى إعجابه بإدارة الأمير عبدالرحمن بن مساعد لنادي، الهلال ونوه بالاحترافية العالية التي انتهجها الأميرعبداﷲ بن مساعد عضو شرف نادي الهلال والمسؤول عن الملف الاستثماري خلال المفاوضات التي جرت بين "الطرفين.