قال الأمير محمد بن فهد ﺃمير المنطقة: الشرقية إن فكرة إنشاء جامعة محمد بن فهد، الأهلية "جاءت استجابة لتطلعات ﺃهالي المنطقة في إيجاد تعليم عال بمواصفات عالمية يساعد ﺃبناءهم وبناتهم في تحقيق طموحاتهم" المستقبلية. فيما ﺃشار الأمير تركي بن محمد بن فهد نائﺐ رئيس مجلس ﺃمناء الجامعة ورئيس مجلس إدارة شركة الخدمات التعليمية بالمنطقة الشرقية () تعليم إلى ﺃن المساهمين في إنشاء الجامعة ﺃدركوا ﺃنهم ﺃمام فكرة طموحة لا تهدف فقط إلى إنشاء مبان تعليمية لاستيعاب الراغبين في التعليم، العالي لكنها تهدف إلى إنشاء مشيرا إلى ﺃن نتاج ذلك الجهد والعطاء كان إنشاء الجامعة التي بلغت تكاليفها 480 مليون ريال. مؤسسة تعليمية تسهم في صنع المستقبل وإعداد قادته. وتشارك في تقدم المعرفة الإنسانية وتطبيقاتها. وقال الأمير: تركي "من ﺃجل تحقيق ﺃهداف الجامعة كان لا بد ﺃن تنتهج نهجا جديدا في بناء نظامها وبرامجها وﺃن تتبع فلسفة معمارية حديثة في تصميم، مبانيها وﺃن تسعى للحصول على ﺃحدث الوسائل والتجهيزات التقنية المساندة لتنفيذ برامجها الأكاديمية وﺃنشطتها كافة؛ لذا تمت الاستعانة بدور الخبرة" العالمية.