من جهة ﺃخ، رى منح خبير في الشؤون القانونية الدولية الرياضية (رفض ذكر) اسمه الهلاليين فرصة إنقاذ رقبة التايﺐ من العقوبة عندما ﺃك د ﺃن ه بإمكان التايﺐ الاعتراض على الحكم الصادر على اعتبار ﺃن اللجنة المختصة بدراسة القضية لم تلتزم بمعايير التحقيق لكنه مضطر عبر المحكمة الدولية ﺃو لجنة فض المنازعات وفي حدود ضيقة ﺃن يتخذ قرار، الإيقاف وهو ما تم إص داره في قضية التايﺐ على اعتبار اتهامه للنادي التركي بالتزوير في توقيعاته الرسمية بحسﺐ مجرى "القضية. وﺃردف شيبوب الذي تحدث ل ""شمس من مقر إقامته بتونس: قائلا "الهلاليون من حقهم اتخاذ كافة الطرق لإعادة فتح القضية من، جديد وهذا الأمر، صعﺐ لكنه ليس مستحيلا؛ فعليهم البحث عن مسوغ يقنع الجميع بالاجتماع لإعادة فتح، الملف على اعتبار ﺃن اجتماع المحكمة الدولية ﺃو لجنة فض المنازعات ﺃو غيرها من اللجان لا يمكن إلا بجدول اجتماع مسبق ﺃو حالات" طارئة. وﺃعلن شيبوب خدمته للأندية العربية وعلى رﺃسها الهلال: وقال "لا ﺃستطيع ﺃن ﺃقول ﺃكثر من ذلك، الآن وﺃنا مستعد لخدمة الجميع في الأندية العربية وفق ما يكفل تحقيق النظام" وﺃجندته. يُذكر ﺃن مصادر هلالية رفيعة المستوى ﺃوضحت ل ""شمس ﺃن هناك تحركات رفيعة المستوى لتعليق ا لعقو بة و سر يا نها ابتداء من الموسم المقبل وﺃن النادي تلقى طمأنات مبدئية للقضية التي تؤرق مضاجع الهلاليين جميعا.