ﺃكدت شركة اتحاد اتصالات () موبايلي مجددا التزامها بالعقد المبرم بينها وبين إدارة نادي الهلال كما تنص على ذلك الأنظمة والقوانين في، السعودية وذلك في رد غير مباشر على الأنباء التي ذك رت نية نادي الهلال فسخ العقد من طرف واحد. وقالت () موبايلي في بيان ﺃصدرته ﺃمس إنها متمسكة بعقدها الرسمي والموثق من السلطات الرياضية في السعودية، وخارجها مؤكدة في الإطار ذاته ﺃنها ﺃبدت ﺃقصى درجات المرونة والتعاون مع إدارة نادي الهلال الجديدة في إيجاد صيغ تمويل إضافية وزيادة المداخيل للنادي بما يحفظ مصالح، الطرفين كما تم توضيح ذلك في بيان، سابق وﺃنها تتطلع إلى تطوير الشراكة الاستراتيجية لمواسم مقبلة. وﺃوضح بيان () موبايلي ﺃن الشركة اتفقت خلال الأيام الأخيرة الماضية مع إدارة نادي الهلال على صيغة جديدة للعقد تتضمن زيادة مداخيل النادي من الخدمات والمنتجات والتذاكر وزي ادة ال رس وم السنوية الثابتة وإضافة مكافآت، فوز كما تم التنازل عن بعض الحقوق الأخ رى لمصلحة النادي حيث خصصت () موبايلي مبلغ خمسة ملايين ريال مكافأة لكل بطولة محلية يحققها الهلال وعشرة ملايين ري ال لكل بطولة خارجية، يحققها ومكافأة عشرة ملايين ريال لكل 200 ﺃلف مشترك من الموج، الأزرق وزيادة دخل خدمة موبايلي الهلال إلى ﺃكثر من خمسة ملايين ريال. وصادق مجلس إدارة شركة موبايلي على التعديلات الأخيرة التي طلبها نادي، الهلال وينتظر ﺃن يتم الإعلان عن كافة تفاصيل ذلك رسميا خلال الأيام المقبلة. وتضمن بيان () موبايلي عزمها الاستثمار في نادي الهلال والبدء في المشاريع التي تم التخطيط لها الموسم الماضي بناء على دراسات دولية معمقة ستضع نادي الهلال السعودي في مصاف الأندية العالمية من ناحية الاستثمار وتطوير المنشآت والخدمات، الأخرى كما ستستفيد مو با يلي من ا سم وشعار نادي الهلال في إطلاق خدمات غير مسبوقة وحملات إعلانية متنوعة لصالح جماهير الموج الأزرق. وتؤكد مصادر مطلعة ﺃن موبايلي ﺃنفقت ما يقارب 250 مليون ريال في حملاتها الإعلانية ومصاريفها الخاصة بنادي الهلال بعد ﺃن تجاوز عدد المشتركين بباقات الموج الأزرق المئة ﺃلف مشترك كما في بيان سابق ل()موبايلي. الوطنية في مفهوم (صحافة المُ)ستشارين ما زالت غير، متوازنة ولم تثبت على رﺃي حتى اليوم بسبﺐ غوايات "" الوصاية على الشأن، الرياضي وحتى تهدﺃ النهتات المضغوطة في مساحات ﺃوراقهم كحراك ثقافي (كما) يتوهمون على الجماهير الرياضية في كل مكان ﺃن تنسى مُطالباتهم السابقة بضمّ سامي الجابر من ﺃجل الصالح! العام بيد ﺃن من يُطالﺐ حاليا بضمّ اللاعﺐ محمد نور في المرحلة المقبلة من التصفيات يُصبح (بلا) وطنية ومُجرّد حتى من الإحساس بمعنى! المواطنة تقليعة جديدة لدى هؤلاء الإعلاميين /الجهابذة المغاوير في استشارات التأويل، والتخمين: وهي تعريفهم للبذخ والإسراف حين ﺃحضروه وجلدوا به (نادي) الوطن في عقود سابقة لبعض لاعبيه وآخرهم سعود كريري إن كنتم تتذكرون. ﺃتساءل فقط عن غياب "تعريفهم" هذا، وكيف تحوّل البذخ والترف والإسراف إلى مسألة (تقشّ ف صارخة) المعاني في عقد اللاعﺐ السويدي الذي تجاوزت قيمته ستين مليون ريال! (60) وما زال غائبا عن المُشاركة حتى يومنا هذا؟ ! كل هذا المبلغ يُعتبر عاديا جدا وما فيه إسراف ﺃو . تبذير. بل وليس من العدل الإشارة إليه على ﺃنه ضرب من الجنون؛ لأن اللاعﺐ مُصاب صحيح لكنه يستاهل بحكم ﺃنه ﺃفضل لاعﺐ في العالم (كما قرﺃنا) مؤخرا، وتكفي هذه الصفة ليحتضن مبلغا قليلا. جدا. ولا يكاد يُ.ذكر. في نوعيات هكذا من! اللاعبين يستدرجون سذاجاتهم بالطرق التي تتماشى مع مصلحة ناديهم والقائمين. عليه. دون المساس بأبجديات التملّق والتلفيق والتعتيم كحوائط صدّ احتياطية يتم اللجوء إليها حين يحتاجون لخطة بديلة وكذلك يجترون ابتزاز النصّ في الطرح والمعلومة والتعريفات المزاجية () النفعية وليدة اللحظة والحدث.