لست ﺃدري ما الذي ﺃغضﺐ بعض المسؤولين عن الصفحات الرياضية السعودية من برنامج "خط" الستة الذي تقدمه قناة، ﺃبوظبي والذي يشارك فيه بعض الإعلاميين السعوديين، ﺃيضا لدرجة جعلتهم يخرجون عن، طورهم وبدل ﺃن يمارسوا النقد والاختلاف في، الرﺃي يمارسون القمع والتهديد؟ فأحدهم قال في: مقاله "ﺃخشى ﺃن يأتي ذلك اليوم الذي نجد فيه ﺃنفسنا مجبرين على عدم السماح لقناة" ﺃبو ظبي "الرياضية بمناقشة ﺃوضاعنا" الرياضية، مع ﺃن لا ﺃحد سأله قبل توقيع: العقد ما رﺃيك؟ لكنه يقدم نفسه للقراء على ﺃنه المسؤول الأول عن توقيع العقد. المحبط لو: سألته هل تؤمن بالرﺃي الآخر؟ لأجاب دون ﺃن ترمش: عيناه "ﺃؤمن به" تماما؛ ولولا ﺃنه من المحافظين ولا يقرﺃ إلا ﺃمهات الكتﺐ القديمة لكان سيردد لك مقولة "" فولتير. الحق يقال هو لا يكذب في، إجابته لكنه يعتقد ﺃن الرﺃي الآخر هو رﺃيه يردده شخص آخر؛ بمعنى ﺃن لديه خلطا بين مفهوم الصدى والرﺃي الآخر. وكعادة المحافظين في، مقالاتهم لا بد ﺃن تقرﺃ كلمات، "شرف، وشرفاء" وشريفة؛ لهذا كان من الطبيعي ﺃن يتحدث في مقاله عن "المنافسة" الشريفة، وهذا سلاح يستخدمه "القومجية" والإخوان، لتهديدك فإما ﺃن تؤيدهم ﺃو يتم تجريدك من الشرف. لهذا كان من الطبيعي ﺃن يحدد للقناة من تستضيف قائلا في مقاله: القمعي "استضافة عدد من الشخصيات التي تبحث عن" التنوير، من هم هؤلاء التنويريون؟ بالتأكيد هم المشابهون، لفكره فكره القائم على نقد المؤسسة الرياضية في، الظلام فيما مقالاته لا تتعدى: مقولة "الشور شورك يا" يبه. الآخر وفي مقال آخر يحدد لك ما الذي عليك ﺃن تقوله؛ فهو يرى ﺃن مناقشة عدم انضمام لاعﺐ فريق الاتحاد محمد نور للمنتخﺐ له ﺃهداف، خفية ولكي يقمع حرية الرﺃي يؤكد ﺃن المنتخﺐ في مهمة، وطنية وﺃن علينا جميعا ﺃن نكون، معه ﺃي مع، المنتخﺐ كيف نكون مع المنتخﺐ؟ بأن نردد رﺃيه، ﺃيضا ومن يخالف رﺃيه، وتوجهه فهو ليس ضده ككاتﺐ بل ضد الوطن؛ بعبارة ﺃوضح خائن وإن لم يقل هذا بشكل صريح في مقاله القمعي. المثير للدهشة ﺃنه ﺃيضا يردد مثل الكاتﺐ المحافظ ﺃنه يؤمن بالرﺃي، الآخر ويدافع عن الرﺃي، الآخر ويقبل بالتعددية؛ بيد ﺃنك إن خالفته وضعك في خانة الخائن الذي يعمل ضد رياضة الوطن. وحين تحاول محاورته علّ وعسى توضح له ﺃنه يكتﺐ ضد ما يؤمن، به وﺃنه يمكن له ﺃن: يقول "نور لا يستحق المنتخﺐ ﺃو نور يستحق" المنتخﺐ، لكنه لا يمكن له ﺃن يحدد لنا ما الذي نقوله وما الذي نكتبه؛ لأنه هنا يمارس، الوصاية والوصاية ضد حرية الرﺃي. فهي ﺃي الوصاية تعني ﺃن هناك شخصا يفكر عن، الجميع وعلى الجميع ﺃن يمضوا معه ويرددوا، ﺃفكاره وإن لم يفعلوا هذا فهم غير وطنيين ﺃو خائنون ﺃو مغرر، بهم خدعتهم "قناة" ﺃبوظبي. لكنه يحبطك: قائلا "ﺃنت ما فهمت" قصدي، فتحاول ﺃن توضح له ﺃنك لا تقرﺃ، النوايا بل تقرﺃ، المقال والمقال يطالﺐ بأن نكتﺐ ما يريده هو وما يؤمن به هو. فيقول لك على: الملأ "ﺃنت عمرك ما مدحت" المنتخﺐ. فتكتشف ﺃنه لا فائدة من، الحوار وﺃن عليك تأجيل الحوار إلى ﺃن يستطيع الفصل بين مهمة الناقد ومهمة، المشجع إلى ﺃن يستطيع الفصل بين الاختلاف في الرﺃي وبين الوصاية. . ﺃخيرا. ﺃيها الكتّاب الشرفاء، والوطنيون من حقكم ﺃن تعلنوا ﺃنكم شرفاء وﺃنكم، وطنيون وﺃن تبجﱢلوا، ﺃنفسكم ولكن لا تسرقوا الوطنية والشرف منا؛ لأننا لا نردد ما تقولونه. من حقكم ﺃن تروا ما يطرح من ﺃفكار، ساذجة وتفندوها، وتعروها من حقكم ﺃن تصفوا برامج "ﺃبو ظبي" الرياضية بالساذجة وسأدافع عن حرية، رﺃيكم ولكن لا يحق لكم ﺃن تسلبوا الآخرين وطنيتهم، وشرفهم فقط لأنهم لا يريدون ﺃن يشبهوكم في الأفكار ﺃو ﺃن يرددوا مثلكم "الشور شورك يا" يبه. طالﺐ عوض الردادي وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية للشؤون الاجتماعية بضرورة تثقيف المجتمع بآثار العنف والعمل على مواجهته والحد من، آثاره جاء ذلك خلال الزيارة المفاجئة التي قام بها ظهر ﺃمس لجمعية حماية ولدار الحماية، الاجتماعية والتي اطلع خلالها على تقارير بعض الحالات التي تباشرها الدار والجهود التي تبذل في علاج حالات العنف، الأسرى واستفسر الردادي عن بعض الحالات التي عانت من العنف الأسرى وآلية وخطوات، علاجها منوها بالجهود التي تبذلها الجمعية في هذا، الإطار وبدورها الريادي في التصدي للعنف بكافة ﺃشكاله، ومظاهره وﺃوضح لافي البلوي المدير التنفيذي بجمعية حماية ﺃن الدار تتعامل مع كل الحالات التي تصلها بكل جدية، وحزم مشيرا إلى ﺃنهم يعمدون ﺃولا للتأكد من مصداقية الحالة وظروفها وحقيقة تعرض الأسرة للعنف وحاجتها، للحماية وم ن ثم يتم إبلاغ الشؤون الاجتماعية والجهات المختصة لتوفير إي واء مؤقت، لها لحين علاج المشكلة وإعادة الحالة المعنفة إل ى وسطها الأسري، الطبيعي: وﺃضاف "الدار تتصل بذوي وﺃشقاء بعض السيدات ممن يلجأن للدار لإحاطتهم" بالتفاصيل، مشيرا إلى ﺃن إيواء الحالات يتم عادة بشكل، مؤقت خاصة ﺃن الدار تسعى إلى معالجة كل الحالات والتعجيل بإخراجها لوسطها الأسري، الطبيعي مؤكدا ﺃنهم يحيلون حالات الاعتداء غالبا للقضاء للنظر فيها على الوجه الشرعي. إلى ذلك نظمت دارالحماية ﺃمس حفل إفطار جماعيا للنزيلات بالدار بحضور إنعام الربوعي رئيسة جمعية حماية، الأسرة ونيفين عفيفي مديرة دار، الحماية وعدد من المختصات بالدار. في مجال الجودة والاعتماد، الأكاديمي التقويم المستمر للبرامج وال م ق ررات ودوره في جودة الأداء في التعليم، العالي ﺃسس بناء الجودة في إدارة التعليم العالي. يرعى الدكتور خالد بن محمد ا لعنقر ي و ز ير التعليم العالي الملتقى الأول لمسؤولي الجودة في الجامعات السعودية تحت عنوان (الجودة مسؤولية ال ج م ي) ع ا لذ ي تنظمه جا معة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الفترة من 25 إلى 27 /01/9241ه ، ويهدف الملتقى لتعزيز ثقافة الجودة في ال ج ام ع ة وال ت ع ري ف