ﺃكد الوطني جاسم الحربي مدرب الحراس اختلاف ﺃداء المنتخﺐ السعودي في الحصة، الثانية وقال في تحليله للقاء عبر القناة: الرياضية "اللاعبون اختلفوا في الحصة، الثانية وﺃجاد ناصر الجوهر التغييرات التي ﺃسهمت في تحقيق، الفوز والأهم هو" النتيجة. : وﺃضاف "الأداء اختلف عن الحصة الأولى بعد ﺃن تغلﺐ اللاعبون على الأجواء" الرطبة، مشيدا بأداء عبداﷲ شهيل وإنقاذه هدفا حقيقيا كاد يسجل للمنتخﺐ الإماراتي في الدقيقة 75. وﺃرجع هدف المنتخﺐ الإماراتي الأول إلى عدم وجود تغطية، صحيحة وﺃن هناك خطأ تكتيكيا برجوع اللاعبين إلى منطقة الجزاء عند احتساب خطأ للإمارات. من جهته ذكر يوسف خميس ﺃن "العامل المهاري العالي للاعبين في المنتخﺐ السعودي رجح كفتهم ﺃمام، الإمارات وبخاصة في الحصة، الثانية وﺃن التغييرات التي ﺃجراها المدرب ناصر الجوهر في الحصة الثانية كانت مثمرة وﺃسهمت في تحقيق" الفوز. وﺃشاد بالأداء الكبير الذي قدمه، المرشدي وقال إنه "كان اللاعﺐ الأفضل في تشتيت الكرات، العرضية وتألق هو وزميله" الهوساوي. وكان خميس قد ﺃشار في حديثه بين حصتي اللقاء إلى ﺃن مشكلة اللاعبين هي التواجد بكثرة داخل منطقة، الجزاء لكن بدون تغطية ﺃو، مراقبة وهو ما تسبﺐ في الهدف الإماراتي وﺃيضا عدم وجود لاعبين؛ لتغطية الزاويتين في الكرات الثابته وﺃن مدرب الإمارات تعامل من خلال الحصة الأولى، بواقعية وحد من انطلاقات الأظهرة. ذكر محلل قناة السعودي لم يكن حاضرا في الحصة الأولى وكان خط الوسط، ضائعا بالإضافة إلى عدم وجود التمركز الجيد للكرات العالية "العرضية. : وﺃضاف "ﺃما في الحصة الثانية فقد لعﺐ المنتخﺐ السعودي في آخر 25 دقيقة من، اللقاء وتمكن خلالها من فرض سيطرته داخل، المعلﺐ إضافة إلى تغييرات ناصر الجوهر التي كانت في، محلها والتي جيرت نتيجة اللقاء لصالح المنتخﺐ، السعودي واستطاع الفريدي بعد نزوله تفكيك الدفاع" الإماراتي. ﺃما المحلل الإماراتي فهد خميس فذكر ﺃن "المنتخﺐ الإماراتي لعﺐ مباراة رائعة جدا في الحصة الأولى وﺃضاع الكثير من. الفرص. ﺃما في الحصة الثانية فهبط مستوى الإمارات وتراجع تراجعا، حادا واستسلم للمنتخﺐ السعودي ولم يلعﺐ سوى عشر، دقائق ﺃما باقي الوقت فوقف" كالمتفرج. خالد الشنيف ﺃن "المنتخﺐ