ردة الفعل جميلة، جدا لكننا في هذه الأيام لا نعتبرها مقياسا، حقيقيا فهنا ك كثير من ا لحلقا ت تتضمن مواقف كوميدية كثيرة وستكون ﺃكثر، تشويقا والعمل الناجح هو الذي يحصد الإعجاب وينال رضا المشاهدين حتى النهاية. الحضور، جيد وهناك مطالﺐ كثيرة من الجمهور مع نهاية حلقات الجزء الأول بضرورة عمل جزء ثان، وثالث وهذه المطالﺐ مؤشر على، النجاح والعمل حسﺐ الاتفاقات موجود لخمس سنوات مقبلة. المفاجآت. كثيرة. وسيشاهدها الجمهور خلال عرض. المسلسل. وﺃتمنى ﺃلا نخوض كثيرا في الحديث عن العمل فهو معروض حاليا ونتمنى ﺃن يعجﺐ الناس. ، صحيح لكن لا تنس ﺃن من حق المنتج والمعلن استثمار، ذلك وهناك سيف مسلط على مثل هذه الأع م ال هو الجمهور الذي سينتقد العمل إذا لم يكن في مستوى ما، سبقه وسيقول رﺃيه بكل، حياد وهو للأمانة وحش بلا رﺃس فلا يجامل ﺃبدا. ، بالتأكيد وهو سر نجاح العمل من جزئه، الأول والجزء الثاني ونحن نصوره ندرك ﺃن هناك صعوبات كثيرة ستواجهنا من ﺃجل إقناعهم بما نقدم. عبداﷲ السدحان وناصر القصبي تسيدا الساحة لمدة عقد ونصف العقد من، الزمن لكن من يعمل ﺃجزاء ينبغي ﺃن يعمل على ﺃن كل جزء على، حدة حتى لا يقع في مطﺐ الإخفاق. حضرت بكثافة لأنه قدمت لي نصوص، جيدة ومتى ما وجدت ذلك فلن، ﺃتوانى وجميع هذه الأعمال قريبة، مني وﺃخص بالذكر فيلم (صباح) الليل الذي صور وننتظر تحديد وقت لعرضه بعد، العيد ﺃما (بيني) وبينك فهو عمل معروف ولن نتحدث، عنه ﺃما () المقطار فهو مسلسل شعبي، جميل وذهلت في موقع التصوير عندما رﺃيت تجهيزات، العمل وﺃعتقد ﺃن الموقع بطل رئيسي في المسلسل شجعني على، المشاركة إضافة إلى النص التراثي الشعبي الجيد الذي قدمه الكاتﺐ سعد، المدهش ونادرا ما يكون لدينا عمل تراثي من 30 حلقة. ﺃجيبك على الجزئية الأخيرة، ﺃولا السينما لدينا وليدة السنتين، الأخيرتين وهناك شباب قدموا ﺃعمالا من خلال المهرجانات السينمائية التي، ﺃقيمت ونأمل بسينما قادمة لأن السينما وسيلة إعلام رائعة وحضارية بعكس التلفزيون الذي ﺃعتبره () محرقة، بدليل ﺃننا نشاهد إلى الآن ﺃعمالا سينمائية بالأبيض والأسود ونستمتع بها، كثيرا وﺃعتبرها وليدة ولا نستطيع، الحكم ولكن هذا النفس الواضح في ظهور سينما يبشر بقدوم سينما فعالة لدينا. هي على حسﺐ، العمل وعموما فيلم (صباح) الليل هو بطولتي وﺃقدم من خلاله شخصية ﺃبو هلال المعروفة. لا ﺃعرف، بصراحة وقد تكون مصادفة ﺃو غير ذلك لا ﺃدري بالتحديد. مسألة التكدس مسألة تسويقية بحتة ولهم الحق من المنتج إلى المعلن، وغيرهم وكثرة الأعمال تبرز الجودة. بصراحة ﺃنا ﺃعتبر نفسي مغتربا في التلفزيون بكل معاني الاغ ت، راب وإحساسي الحقيقي يتجه نحو، المسرح لكن لم ﺃشعر في فترة من الفترات ﺃن هناك حراكا حقيقيا، للمسرح خصوصا المناطق التي فيها المد التلفزيوني الكبير في حين ﺃن جمعية الثقافة والفنون في الطائف قدمت ﺃعمالا مسرحية جميلة.