عندما كان الجميع يتحدث عن الأضرار السلبية في ازدواجية المناصب في الوسط الرياضي، لم يكن الحديث اعتباطا أو لمجرد «فش الخلق» في بعض من حباهم الله بفيتامين قوي لكي «يكوشوا» على كل هذه المناصب!! عموما طفا للسطح قضية تهجم الإعلامي ومدير المركز الإعلامي والمتحدث الرسمي لنادي الهلال وعضو مجلس إدارة نادي الهلال «كل هذولي هم عبدالكريم الجاسر»، عموما وبما أن الزميل هو كل من يتبوأ كل هذه المناصب، فقد استغل ذلك لكي يتحدث ويهاجم ويتهجم ضد كل من يعارض مصلحة فريقه الهلال، ثم يبدأ بالتقهقر والاختباء إن أردت محاسبته بأنه «كاتب إعلامي» لكي يذر الرماد على القيود المفروضة عليه كمسؤول رسمي في مجلس إدارة الهلال تنطبق عليه المادة الثامنة والعشرون من لائحة العقوبات!! عموما أحببت أن أذكر الجميع بأن شكوى النصر عندما كتب موضوعا عنه وحسين عندما شكاه لمداخلاته الفضائية الخارجة عن اللباقة ضده ليست السابقة الوحيدة عليه، فقد كانت له «سابقة» أخرى قريبة عندما قام باتهام عضو لجنة المسابقات السابقة حمد الصنيع، بالمؤامرة على ناديه الهلال، الذي تقدم بشكوى ضده .. ولهذا فأنا أقترح لكي يذهب الالتباس عن المتابعين الرياضيين وكي لا تكثر الشكاوى عليه، أن يلبس «شماغا» عندما يخرج بصفته كاتبا إعلاميا له حرية الرأي!! وأن يلبس «غترة» عندما يكون عضو مجلس إدارة .. مثلا!!.. فكثرة المناصب «توهتنا» وذكرتني بتداخل المسابقات والحيرة التي يعيش فيها المتابع بسببها!! فيجب فصلها ولو «جراحيا»! · بالبوووووز: - الفوتوشوب قايم سوقه هالأيام عند مسؤولي نادي الهلال وكل شوي مركبين صورة وعارضينها .. على بالهم بيخمون الرأي العام!!.. وبعدين سبحان الله مدري ليه الصور ما تطلع إلا بعد القضايا بكم يوم .. الطابعة ديزل مثلا!!. عموما حتى الصورة اللي أحضروها تدينهم لأن رئيس الهلال كان ماسك رادوي والمنطقي أن الواحد يبعد ويمسك اللي يتهجم ويهايط!! فشوي شوي على عقولنا. - عدم حضور خالد عزيز وتهربه من الحضور لعدم قدرته على إحضار الشهود ومحاولة بث صور الفوتوشوب وتعميمها على القنوات والصحف لتدعيم قرائن قد تجعل الشكوى تصب تحت مصطلح الكيدية. - هي لعبة كرة قدم .. وأنت أيضا لعبة إعلامية بأيديهم!!.