تحت شعار «لحين التحقق من إثبات ملكيتها»، جمعت حملة مرورية مبرمجة، 51 دراجة نارية، كانت تصول وتجول في أنحاء المحافظة، ما سبب كثيرا من الإزعاج للأهالي. وفيما رفض المسؤولون عن المرور ما اعتبروه مساسا بالسلامة في الطرقات العامة: «حيث ثبت أن تلك الدراجات تزعج المشاة والسيارات، الأمر الذي استدعى تنفيذ حملة، للحد من تلك الظاهرة». لكن المرور الذي بدأ الحملة منذ يومين، عاد للتأكيد على أن احتجاز الدراجات لدى إدارة مرور محافظة الأحساء لحين التحقق من إثبات ملكيتها: «وتصحيح مصدر الإزعاج بالدراجة، وإعادة التثبت من وسائل السلامة بها مع إيقاع المخالفة اللازمة لقائد الدراجة وفق ما تنص عليه الأنظمة واللوائح المرورية بهذا الخصوص».