طالبت محاضرة في جامعة سعودية تحضر للدكتوراه حاليا في بريطانيا، جهات رسمية بالتدخل لإنهاء معاناتها والسماح لها بنقل طفلها ذي الأعوام الثمانية إلى مقر إقامتها الحالي بعد كسبها دعوى رفعتها سابقا بشأن الحصول على حضانته بعد تطليقها من زوجها. وألمحت ع. المطيري إلى أن طليقها يرفض إصدار جواز سفر لابنها الذي يعيش حاليا مع جدته، وهو ما جعلها تعيش حالة من الشتات بين دراستها الحالية ووضعها كأم: «طليقي يرفض أن يكون ابني بجانبي في بلاد الغربة، وهو ما يجعله ينشأ بعيدا عني، ومنذ ولادة طفلي حصلت على حق حضانته إلا أن زوجي لم يمنحني حق اصطحابه معي ولم يصدر له الوثيقة التي تخول له القيام بذلك، أعيش في حالة شتات ولا أعلم كيف سينشأ، فهو يعيش حاليا عند جدته الطاعنة في السن، وأخشى عليه من الضياع».