أوضح الناطق الإعلامي بأمانة العاصمة المقدسة سهل مليباري، أن الأمانة وفرت منذ أكثر من عشرة أعوام ستة أبراج خاصة لهذا النوع من الحمام على قمة مظلات شارع المسجد الحرام بجوار جسر الحجون. وبين أن تلك الأبراج تهدف لإيجاد سكن يحمي هذا الطائر ويحول دون أن يشوه بمخلفاته أرض المسجد الحرام والمنطقة المركزية، وكذلك مقابر المعلاة. واستبعد تأثر الحمام بإزالة العقارات في منطقة الغزة: «منطقة الغزة شهدت إزالة أكثر من 250 عقارا لصالح مشروع تطوير الساحات الشمالية للحرم المكي الشريف، والحمام يسكن في الأماكن المخصصة له».