حاورها: حمد فرحان ما اسمك وما عمرك؟ هيا البراك، 21. هل كنت تتوقعين إجراء حوار صحفي معك؟ نعم. لماذا؟ لي كتابات صحفية منشورة ولي حضور إعلامي سابق. كيف ترين بنات جيلك هذه الأيام؟ لهن تطلعات مختلفة جدا عما عهدنا، فهن يتطلعن إلى الظهور والاشتهار وتحقيق غاياتهن وإثبات الحضور في المجتمع.. ماذا تعني لك الموضة؟ لدي اهتمام بالموضة وتصميم الأزياء فقد سبق لي تصميم أزياء بعض اللوحات المسرحية في عدد من المسرحيات.. كيف تقضين يومك؟ قلما أجد وقتا فارغا فأنا أعمل على روايتي الخاصة حاليا.. إذا أحبيت أن تستمتعي بمكان، فأين تذهبين؟ استمتاعي لا يعني الخروج إلى الأماكن العامة فهي مليئة بالضوضاء فاستمتاعي هو الهدوء. وكيفك مع الأسواق والمولات؟ طبعا التسوق مهم نظرا لاهتمامي بالموضة فلابد من الذهاب لها. هل تستخدمين الماسن أو الفيس بوك؟ حاليا الماسن فقط. كم عدد المضافين عندك تقريبا أربعين. كم بنتا وولدا معك في الماسن؟ كلهم بنات. ما أكثر شيء تتكلمون فيه أنت وصاحباتك في الماسن؟ نتواصل ونناقش عددا من أمور الدراسة. ما رأيك في العباية واللباس التقليدي؟ العباية هي رمز ديني، وأسلوب راق للعفة والكفاف.. ما رأيك بالحب عن طريق الجوال؟ أرى أن الحب أعمق من ذلك بكثير، وهذه طريقة سوقية لا تدل على الأخلاق.. وما رأيك بالحب قبل الزواج؟ لا أرى بذلك لزوما لأننا مجتمع محافظ ولا يوجد اعتراف بهذه الأمور.. هل لديك اهتمامات بالرياضة؟ نعم فأنا عضو بفريق كرة سلة. وماذا تتابعين من الرياضة؟ سباقات السباحة. ما رأيك بقيادة المرأة للسيارة؟ حاجة ملحة في بعض الأحيان، ومن المؤكد لها سلبيات أكثر من إيجابياتها. ما أكثر مدينة تحبينها في السعودية وتحبين أن تزوريها دائما؟ الطائف. ولو خارج السعودية؟ فيينا لماذا؟ لأنها سياحيا لا تضاهى وهدوء ينسيك العمل. ماذا تضعين في شنطتك؟ المحفظة والجوال ومفتاح المنزل. كم عطرا عندك؟ أحب الخصوصية، فلدي عطري الخاص. كم رقم جوال عندك؟ واحد. وكم رقما محفوظا فيه؟ كثير ولم أفرغ لأعدهم.