امتزجت فرحة قراء "سبق" بفوز قطر بتنظيم كأس العالم 2022 مع فرحتهم بتأهل المنتخب السعودي الأول لكرة القدم إلى المباراة النهائية ل"خليجي 20"، متمنين العودة بالكأس غداً الأحد. وقد ارتفعت الآمال إلى عنان السماء؛ ليتمنى القراء الفوز بكأس الخليج وكأس آسيا ثم كأس العالم، واستبشر الجميع خيراً بالمردود الاقتصادي للبطولة على منطقة الخليج، مطالبين بالتنسيق والمساهمة، خاصة فيما يتعلق بالمنطقة الشرقية. جاء ذلك تعقيباً على خبري: فوز قطر بتنظيم كأس العالم 2022، وتأهل المنتخب السعودي الأول لكرة القدم إلى المباراة النهائية لكأس الخليج 20 بعد تغلبه على منتخب الإمارات بهدف يتيم عن طريق أحمد عباس في الدقيقة 56؛ ليقابل منتخب الكويت غداً الأحد. يقول القارئ "تناجيب أكيد" معلقاً: "ألف مبروك، وعقبال الكأس، ومبروك لقطر والشعب العربي والإسلامي". ويتمنى القارئ أبو سعيد استمرار هذا الفريق السعودي، ويقول "ألف مبروك التأهل، وعقبال الكأس. فخور بهذا المنتخب الشاب، وأتمنى استمراره في كأس آسيا". وتقول القارئة البارحة: "ما لها إلا رجالها. المنتخب هذا مع الاستمرار سيكون له شأن في الأمم الآسيوية بتطعيم من ذوي الخبرة وسيحسم المباراة في دقائقها الأخيرة". ويتفاعل الأمل في نفس القارئ أبي عدنان العتيبي، ويقول: "ألف مبروك، وعقبال كأس العالم"، ثم يتفاعل القارئ القطري "كأس العالم 2022"، ويقول مهنئاً السعودية والسعوديين: "مبروك، والله أحبكم أيتها السعودية. أحمد عباس شعلة نشاط، ما شاء الله، ألف ألف مبروك يا سعوديون. محبكم قطري". ويرد عليه القارئ السعودي "بيضوها الشباب"، ويقول: "أنا كنت متفائلاً بأن الفوز آتٍ وفي وقت المباراة الأصلي، وأيها القطري بيض الله وجهك، ونحبكم مثلما تحبوننا، وقلوبنا معكم في ملفكم، والحمد لله تم المراد، وألف مبروك لنا جميعاً". ثم يقول القارئ الكبير "مبروك يا سعودي هذه عاداتك"، ويقول القارئ "راقي بذوقي مهنئاً: "ألف مليون مبروك للأخضر السعودي، إن شاء الله الكأس سعودية يا رب، وكذلك ألف مبروك للإخوة القطريين، خاصة والخليجين والعرب استضافة كأس العالم 2022". ويقول القارئ سلطان الجهني "ألف مليون مبروك فوز منتخبنا، وعقبال الكأس إن شاء الله، المنتخب السعودي بمن حضر، البطل بطل مهما كان، ثانياً مبروك فوز الإخوان في قطر استضافة كأس العالم 2022م". ويعدد القراء أسباب الإنجاز القطري المستحق، الذي يُعدّ فخراً للخليج والعرب؛ فيرى القارئ أبوحامد 2022 أن قطر أحسنت الاستفادة من التكنولوجيا، ويقول: "ألف ألف مبروك لقطر، والله والنعم فيكم، يكفينا أن دولة عربية كسحت دولة أجنبية مثل أمريكا، ويكفينا فخراً أن التكنولوجيا وصلت عند العرب بشكل أفضل من الناس الذين اخترعوا التكنولوجيا أمثال اليابان وكوريا الجنوبية، ويكفينا أن دولة مسلمة - وهذا أهم شيء - فهي بوادر لعودة الحضارة لأساسها؛ لأن أساس الحضارة هم المسلمون". ويرى القارئ سلطان العمري أن المشاريع الرياضية الضخمة سر الفوز، ويقول: "ألف مبروك، قطر تستاهل، أبهرت العالم بمشاريعها الرياضية الضخمة، وكان لازم تفوز". ويرى القارئ أبو روان 22 أنها فازت لأنها اتبعت الأساليب العلمية، ويقول "ألف ألف ألف مبروك لقطر، نعم هذه هي الطرق العلمية المدروسة"، ويجمل القارئ " تألق وانفرد" فيقول: "زرع الأمس حصاد اليوم"، ولا ينسى القراء نجمهم سامي الجابر ودعمه للملف القطري، ويقول القارئ الأسطورة الجابرية "مبروك للأسطوره سامي الجابر دعمه لملف قطر". ثم يتطلع القراء للمستقبل، آملين أن تعم العوائد الاقتصادية على منطقة الخليج بأكمله، ويقول القارئ الجويسر: "نبارك للأشقاء في قطر، ونبارك لأنفسنا نحن السعوديين؛ فهذه فرصة لمشاهدة كأس العالم، وفرصة لإيصال صوتنا وثقافتنا إلى جميع شعوب العالم، ونحن متأكدون من أن الإخوة في قطر سوف يكونون في الموعد، وهذه أيضا فرصة اقتصادية لجميع شعوب المنطقة؛ فنأمل من المسؤولين هنا وخصوصاً في المنطقة الشرقية دراسة ذلك عاجلاً، والبدء بالمشاريع الحيوية، ومنها إيصال القطار إلى قطر، وإنشاء الفنادق، فمن جهة نساعد الإخوة في قطر، ومنها أيضا فتح مشاريع تعود على شعبنا بالنفع". ويقول القارئ ماجد "مليون تريليون مبروك للدوحة 2022، حلم كل شاب عربي تحقق بقطر, موفقين بخير، وترانا وكل دول الخليج والدول العربية سنداً لقطر". ويقول القارئ "مبروك للعرب كافة ولقطر خاصة"، مهنئاً "ألف مبروك للقطريين، والله تستاهلون كل خير، والله يعينكم على الزحمة عام 2022م، ومن ناحية اقتصادية فهي أكبر صفقة اقتصادية لقطر، الله يهنيكم؛ لأن البطولة هذه ستعود على دولة قطر بمبالغ ليست سهلة، الله يهنيكم". ويقول القارئ أبو الحساسيب: "ألف تريليون مبروك لقطر ولأهل الخليج والعرب، الحدث سيكون له تأثير إيجابي على دول الخليج كافة، وأنا متأكد من أن الإخوان في قطر لن يستغنوا عن خدمات أبناء أبي متعب، فنحن السعوديين رهن إشارة إخواننا القطريين، ونفتخر بما أنجزوه لنا جميعاً نحن الخليجيين". ويصل التفاعل ذروته عند القارئ "مبروك للمنطقة ككل" حين يقول مهنئاً "في نظري ستنتعش منطقة الأحساء في السعودية اقتصادياً، وسيكون هناك مشاريع ضخمة في هذه المدينة؛ لقربها من قطر". ثم يقترح "يعني قبل المباراة أحلى كبسة من المطاعم التي تصير هناك، وعلى قطر على طول". وبحب ينبه لمشكلة حين يقول: "لكن يا ليت القطريين يحلون مشكلة رائحة الصرف الصحي التي تنبعث من الدوحة، بصراحة أكبر أزمة أواجهها إذا رحت قطر هذه المنطقة". ويرى القارئ حلال القلوب لأشقائه في قطر "هذه فرصتكم لدعوة الله عز وجل، اعملوا على نشر الدين بين الحشود القادمة لكم، ربما هذا المونديال خير لكم لدعوة الله، ومبشر لقوة الإسلام، وسوف تقوم حكومة قطر من الغد بتجهيز العدة والعتاد لهذا الحدث، ونرجو منكم موازاتهم في التجهيز وكيف يكون العمل على نشر الدين الإسلامي بين الجمهور". وتقول القارئة "المجد والعلياء" مهنئة ومتمنية: "ألف تريليون مبروك لقطر، والله قعدت أصفق من غير وعي من فرحتي، وبداخل نفسي أقول يا رب متى نفرح نحن السعوديين بمثل إنجاز قطر". ويقول القارئ "فتك" متطلعاً لمستقبل أفضل: "مبروك للأجيال القادمة، وحظ أوفر لهذا الجيل".