ناشد خريجو كليات المعلمين بدرجة البكالوريوس ممن تخرجوا بعد الأمر الملكي عام 1432، بالنظر إلى معاناتهم بعد استبعادهم من الترشح على الوظائف الإدارية، في برنامج جدارة؛ بحجة أنهم خريجو كليات معلمين. وقال المتضررون ل"سبق": تضرر بعضنا من عدم اجتيازه لاختبارات كفايات المعلمين؛ حيث لم يجد فرصة في الوظائف الإدارية، كما أن الكليات العسكرية لا تقبلنا؛ لأننا من خريجي كليات المعلمين. وناشدوا بتعيينهم أسوة بالمعلمات البديلات وأسوة بمن سبقنا في وزارة التربية والتعليم كمعلمين، لمن اجتازوا اختبار كفايات المعلمين منهم وتعيين من لم يجتازوا الاختبار على الوظائف الإدارية في المدارس وإنهاء معاناتهم.